الصفحه ١٢٦ : قَبْرِ رَسُولِ
اللَّهِ صلّى الله عليه وآله وَزِيارَهَ قُبُورِ الشُّهَدَاءِ وَزِيارَهَ قَبْرِ
الْحُسَينِ
الصفحه ١٢٩ :
وَحَجَّتَينِ مَبْرُورَتَينِ مُتَقَبَّلَتَينِ زَاکِيتَينِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ
صلّى الله عليه وآله فَتَعَجَّبَ
الصفحه ١٤٦ :
عَلَي هَيئَتِهِ
عِنْدَ الْحَسَنِ حَتَّي مَاتَ فِي سَمِّهِ ، ثُمَّ بَقِي التُّفَّاحَهُ إلَي
الصفحه ١٤٩ : ، وَلَا يبْقَي
بَعْدِي مَطْلُوبٌ مِنْ أهْلِي وَنَسَبِي وَإخْوَتِي وَأهْلِ بَيتِي ، وَيسَارُ
بِرَأْسِي إلَي
الصفحه ١٥٨ : السّواد وإظهار الحزن طوال شهر
محرّم وصفر إلي نهايه يوم الثّامن من شهر ربيع الأوّل ألّتي تشمل عزاء الإمام
الصفحه ٢٧٠ : : سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ وَلَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أکْبَرُ. أَرْبَعِينَ مَرَّهً
الصفحه ٣٢٠ :
رَسُولِهِ (صَلَّي
اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ) (١)
وَأوْلِيائِهِ (٢)
فِي مَنَازِلِ الْمُخْبِتِينَ
الصفحه ٣٢٢ : إلي عند الرّأس فصلّ رکعتين
تطوّعاً (أمام مسئله حوائجک ـ ت) ثمّ تصلّي بعدهما بما بدا لک وادع الله
الصفحه ١٤ : وَلِيهِ الْإِمَامِ
الْمَهْدِي
مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيهِمْ
أَجْمَعِينَ
الصفحه ١٥ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ قصص الأنبياءللراوندي
: ٤٤ الفصل٣ ح ١٠ : ... قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : لَمَّا
الصفحه ٢٦ : ءِ نَبِي اللَّهِ وَذُرِّيهِ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله
عليه وآله وَرَحْمَهُ اللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ. ثُمَّ
الصفحه ٣٤ : يرَي اللَّهُ شَخْصَکَ
وَسَوَادَکَ فِيمَنْ يدْعُو لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله وَعَلِي
الصفحه ٣٨ :
ثَوَابِ اللَّهِ زَاغُوا وَعَنْ جِوَارِ مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله فِي
الْجَنَّهِ تَبَاعَدُوا. قُلْتُ
الصفحه ٤٧ : وآله : إنَّ مُوسَي بْنِ عِمْرَانَ (ع) سَألَ رَبَّهُ زِيارَهَ قَبْرِهِ (أي
مَوْضِعَ قَبْرِ الْحُسَينِ
الصفحه ٥٣ : الْمُشْرِکِينَ عَلَي الْکَعْبَهِ وَأرْسَلَ إلَي
زَمْزَمَ مَاءً مَالِحاً حَتَّي أفْسَدَ طَعْمَهُ. وَإنَّ کَرْبَلَا