الصفحه ٢٦١ : الصَّلَاهَ وَالصِّيامَ ، وَنَقَضُوا السُّنَنَ وَالْأحْکَامَ ، وَهَدَمُوا
قَوَاعِدَ الْإيمَانِ ، وَحَرَّفُوا
الصفحه ٢٩٣ : الصَّلَاهَ وَالصِّيامَ ، وَنَقَضُوا
السُّنَنَ وَالْأحْکَامَ ، وَهَدَمُوا قَوَاعِدَ الْإيمَانِ ، وَحَرَّفُوا
الصفحه ١٧٠ :
عُمْرَهٍ وَألْفِ
ألْفِ غَزْوَهٍ کُلُّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَکَانَ
الصفحه ١١١ : عَلَيهِ ألْفُ ألْفِ حَسَنَهٍ وَيمْحَي
بِهَا عَنْهُ ألْفُ ألْفِ سَيئَهٍ وَيرْفَعُ لَهُ بِهَا ألْفُ ألْفِ
الصفحه ١٢٨ : (ع) يوْمَ عَرَفَهَ کَانَتْ لَهُ ألْفَ حَجَّهٍ مَبْرُورَهٍ وَألْفَ
عُمْرَهٍ مَبْرُورَهٍ وَألْفَ غَزْوَهٍ مَعَ
الصفحه ١٦٨ : ألْفَي (١)
ألْفِ حَجَّهٍ وَألْفَي (٢)
ألْفِ عُمْرَهٍ وَألْفَي ألْفِ غَزْوَهٍ وَثَوَابُ کُلِّ حَجَّهٍ
الصفحه ٨٤ : حَسَرَاتٍ. قُلْتُ : وَمَا
فِيهِ؟ قَالَ : مَنْ أتَاهُ تَشَوُّقاً کَتَبَ اللَّهُ لَهُ ألْفَ حَجَّهٍ
الصفحه ١٠٥ : رَفَعَتْهَا دَابَّتُهُ ألْفُ حَسَنَهٍ ، وَمُحِي عَنْهُ ألْفُ سَيئَهٍ ، وَتُرْفَعُ
لَهُ ألْفُ دَرَجَهٍ
الصفحه ١٠٧ :
حَسَنَهٍ ألْفُ ألْفِ حَسَنَهٍ ، وَالسَّيئَهُ وَاحِدَهٌ وَأينَ الْوَاحِدَهُ مِنْ
ألْفِ ألْفٍ؟! ثُمَّ قَالَ
الصفحه ١٣٣ : صَلَاتِکَ وَلَکَ بِکُلِّ
رَکْعَهٍ تَرْکَعُهَا عِنْدَهُ ، کَثَوَابِ مَنْ حَجَّ ألْفَ حَجَّهٍ وَاعْتَمَرَ
الصفحه ١٦٩ : فِي أهْلِهِ. فَمَنْ
فَعَلَ ذَلِکَ کُتِبَ لَهُ ثَوَابُ ألْفِ ألْفِ حَجَّهٍ وَألْفِ ألْفِ
الصفحه ١٧٩ :
حَجَّهٍ وَألْفِ
عُمْرَهٍ وَألْفِ غَزْوَهٍ کُلُّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي الله عَلَيهِ
الصفحه ٢٤٠ : ألْفَ مَرَّهٍ ، يکْتَبُ لَکَ بِکُلِّ لَعْنَهٍ ألْفُ
حَسَنَهٍ وَيمْحَي عَنْکَ ألْفُ سَيئَهٍ ، وَيرْفَعُ
الصفحه ٥١ : وَتَعَالَي لَمَّا
قَبَضَ الْحُسَينَ (ع) بَعَثَ إلَيهِ أرْبَعَهَ ألْفَ مَلَکٍ شُعْثاً غُبْراً يبْکُونَهُ
إلَي
الصفحه ٦٨ :
صَلَاتِکَ وَلَکَ بِکُلِّ رَکْعَهٍ رَکَعْتَهَا عِنْدَهُ کَثَوَابِ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ
ألْفَ عُمْرَهٍ