الصفحه ١٦٨ : ألْفَي (١)
ألْفِ حَجَّهٍ وَألْفَي (٢)
ألْفِ عُمْرَهٍ وَألْفَي ألْفِ غَزْوَهٍ وَثَوَابُ کُلِّ حَجَّهٍ
الصفحه ١٧٧ : عَزَّوَجَلَّ يوْمَ يلْقاهُ بِثَوَابِ ألْفَي حَجَّهٍ وَألْفَي
عُمْرَهٍ وَألْفَي غَزْوَهٍ وَثَوَابُ کُلِّ
الصفحه ١٩٣ : اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ بِثَوَابِ ألْفَي حَجَّهٍ وَألْفَي عُمْرَهٍ وَألْفَي
غَزْوَهٍ ، ثَوَابُ کُلِّ حَجَّهٍ
الصفحه ٢١ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ البحار : ٣٥ /
٤٠٥ ح ٢٨ ـ مناقب ابن شاذان ، روي من طريق العامّه بإسنادهم إلي عبدالله بن عمر
الصفحه ٢٨ : الْعُمُرِ وَيدْفَعُ مَدَافِعَ السُّوءِ ، وَإتْيانَهُ
مُفْتَرَضٌ عَلَي کُلِّ مُؤْمِنٍ يقِرُّ لِلْحُسَينِ
الصفحه ٣٣ : عُمُرِهِ سَنَهً. (٢)
٢١ ـ وَقَالَ الْإمَامُ
الصَّادِقُ (ع) : مَنْ لَمْ يأْتِ قَبْرَ الْحُسَينِ (ع) حَتَّي
الصفحه ٤٥ :
حَوْضِي وَهُمْ زُوَّارِي وَجِيرَانِي غَدَاً فِي الْجَنَّهِ. ياعَلِي! مَنْ عَمَرَ
قُبُورَکُمْ
الصفحه ٤٧ : وآله : إنَّ مُوسَي بْنِ عِمْرَانَ (ع) سَألَ رَبَّهُ زِيارَهَ قَبْرِهِ (أي
مَوْضِعَ قَبْرِ الْحُسَينِ
الصفحه ٥٠ : فِيهَا مُوسَي بْنَ
عِمْرَانَ (ع) ، وَنَاجَي نُوحاً فِيهَا ، وَهِي أکْرَمُ أرْضِ اللَّهِ عَلَيهِ ، وَلَوْ
الصفحه ٥١ :
بِالْحَدِيثِ فَلَمَّا انْتَهَيتُ إلَي حَجَّهً قَالَ : وَعُمْرَهً يا مُحَمَّدُ. (١)
١٥ ـ وَقَالَ الْإمامُ
الصفحه ٦١ :
الْقِيامَهِ ، وَإتْيانُهُ تَعْدِلُ حَجَّهً وَعُمْرَهً وَقُبُورَ الشُّهَدَاءِ. (٤)
٣٥ ـ وَقَالَ الْإمَامُ
الصفحه ٦٨ :
صَلَاتِکَ وَلَکَ بِکُلِّ رَکْعَهٍ رَکَعْتَهَا عِنْدَهُ کَثَوَابِ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ
ألْفَ عُمْرَهٍ
الصفحه ٧٠ :
وَبَرَکَاتُهُ تُکْتَبُ لَکَ بِذَلِکَ زَوْرَهٌ وَالزَّوْرَهُ حَجَّهٌ وَعُمْرَهٌ.
قَالَ سَدِيرٌ : فَرُبَّمَا
الصفحه ٧٦ : : إنَّ مُوسَي بْنَ عِمْرَانَ
اسْتَأْذَنَ رَبَّهُ فِي زِيارَهِ قَبْرِ الْحُسَينِ (ع) فَأذِنَ لَهُ فَأتَاهُ
الصفحه ٧٧ : قَلِيلًا فَإنَّ مُوسَي بْنَ
عِمْرَانَ (ع) سَألَ اللَّهَ أنْ يأْذَنَ لَهُ فِي زِيارَهِ قَبْرِ الْحُسَينِ