الصفحه ٣٣٧ : أردت الإ نصراف من مشهده (ع) ، فقف علي القبر کوقوفک عليه في أوّل الزّياره
وقل :
السَّلَامُ عَلَيکَ
الصفحه ٣٤٠ : ، وَأدْخِلْنِي فِي صَالِحِ مَا أعْطَيتَهُمْ ، عَلَي نَصْرِهِمْ (٢)
ابْنَ بِنْتِ نَبِيکَ وَحُجَّتَکَ عَلَي
الصفحه ٣٤٣ : ، وَتَشْکُرَ سَعْيي ، وَتُعَرِّفَنِي
الْإجَابَهَ فِي جَمِيعِ دُعَائِي وَلَا تُخَيبْ سَعْيي وَلَا تَجْعَلْهُ
الصفحه ١٠ : الحسين عليهما السلام : ... وَمَنْ لَمْ يکُنْ مَعَنَا
فَلَيسَ مِنَ الْإسْلَامِ فِي شَي ءٍ ، بِنَا فَتَحَ
الصفحه ٢٧ :
فِي حَياتِهِ
زُرْتُهُ بَعْدَ وَفَاتِهِ وَإنْ وَجَدْتُهُ فِي النَّارِ أخْرَجْتُهُ. (١)
الإمام
الصفحه ٢٩ : قَالَ : يا زُرَارَهُ! مَا فِي الْأرْضِ مُؤْمِنَهٌ إلَّا وَقَدْ
وَجَبَ عَلَيهَا أنْ تُسْعِدَ فَاطِمَهَ
الصفحه ٣٢ : (ع) ، فَلَا تَدَعُوا زِيارَتَهُ يمُدُّ اللَّهُ
فِي أعْمَارِکُمْ وَيزِيدُ فِي أرْزَاقِکُمْ ، وَإذَا تَرَکْتُمْ
الصفحه ٣٥ : وَتَهَاوُناً وَعَجْزاً
وَکَسَلًا. أمَا وَاللَّهِ لَوْ يعْلَمُ مَا فِيهِ مِنَ الْفَضْلِ مَا تَهَاوَنَ وَلَا
الصفحه ٤٣ :
أُعَذِّبُهُ أحَداً مِنَ الْعالَمِينَ ، فَعِنْدَ ذَلِکَ يضِجُّ کُلُّ شَي ءٍ فِي
السَّمَاوَاتِ وَالْأرَضِينَ
الصفحه ٤٥ :
حَوْضِي وَهُمْ زُوَّارِي وَجِيرَانِي غَدَاً فِي الْجَنَّهِ. ياعَلِي! مَنْ عَمَرَ
قُبُورَکُمْ
الصفحه ٦٤ : أبْشِرُوا بِمُرَافَقَتِي فِي الْجَنَّهِ ، ثُمَّ نَادَاهُمْ أمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ (ع) : أنَا ضَامِنٌ لِقَضَا
الصفحه ٦٦ :
لَکُمْ. فَيکُونُ أکْلُهُمْ وَشُرْبُهُمْ فِي الْجَنَّهِ ، فَهَذِهِ وَاللَّهِ
الْکَرَامَهُ الَّتِي لَا
الصفحه ٧٤ : (ع)
٦٠ ـ عَنْ أبِي هَاشِمٍ الْجَعْفَرِي
قَالَ : بَعَثَ إلَي أبُو الْحَسَنِ (ع) فِي مَرَضِهِ وَإلَي
الصفحه ٧٥ : ) قَالَ : إنَّمَا هَذِهِ
مَوَاضِعُ يحِبُّ اللَّهُ أنْ يتَعَبَّدَ لَهُ فِيهَا فَأنَا أُحِبُّ أنْ يدْعَي
لِي
الصفحه ٧٦ : أرْبَعَ خِصَالٍ ، جَعَلَ الشِّفَاءَ فِي تُرْبَتِهِ وَإجَابَهَ
الدُّعَاءِ تَحْتَ قُبَّتِهِ وَالْأئِمَّهَ