الصفحه ١٣٢ : بَشِيرُ! أيمَا مُؤْمِنٍ أتَي قَبْرَ
الْحُسَينِ (ع) عَارِفاً بِحَقِّهِ فِي غَيرِ يوْمِ عِيدٍ ، کَتَبَ
الصفحه ١٤٧ :
فِيهِ فَکُسِرَ
جَنَاحَهُ وَأُلْقِي فِي تِلْکَ الْجَزِيرَهِ يعْبُدُ اللَّهَ (تَبَارَکَ وَتَعَالَي
الصفحه ١٦٧ :
الموسوعه العظيمه الفريده «الغدير» ، في المطبعه المرتضويه ـ النّجف الأشرف سنه
١٣٥٦ وقابلنا الزّياره مع نسخ
الصفحه ١٧٠ : : عَلِّمْنِي دُعَاءً أدْعُو بِهِ فِي ذَلِکَ
الْيوْمِ إذَا أنَا زُرْتُهُ مِنْ قَرِيبٍ وَدُعَاءً أدْعُو بِهِ إذَا
الصفحه ١٩٨ : اللَّهِ وَعَلَيکَ
السَّلَامُ وَرَحْمَهُاللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ ، أحْسَنَ اللَّهُ لَکَ الْعَزَاءَ فِي
الصفحه ٢١٢ : مِنْ قُرْبٍ
أوْ بُعْدٍ فِي يوْمِ عَاشُورَاءَ وَدَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ : قَبِلْتُ زِيارَتَهُ
الصفحه ٢٣٩ : سَيدِي! مِمَّا بُکَاؤُکَ ، لَا أبْکَي
اللَّهُ عَينَيکَ؟ فَقَالَ لِي :
أمَا عَلِمْتَ أنَّ فِي مِثْلِ
الصفحه ٢٥٩ : الْعِلْمُ لِلْإنْکَارِ ، وَلَزِمَکَ
أنْ تُجَاهِدَ الْفُجَّارَ؛ فَسِرْتَ فِي أوْلَادِکَ وَأهَالِيکَ
الصفحه ٢٦٠ : أهْلُکَ کَالْعَبِيدِ ، وَصُفِّدُوا فِي الْحَدِيدِ فَوْقَ
أقْتَابِ الْمَطِياتِ ، تَلْفَحُ وُجُوهَهُمْ حَرُّ
الصفحه ٢٦٣ : مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِينَ الْأبَرِّينَ ، آلِ
طَهَ وَيس ، وَأنْ تَجْعَلَنِي فِي الْقِيامَهِ
الصفحه ٢٦٤ :
اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي مِنَ الزَّلَلِ ،
وَسَدِّدْنِي فِي الْقَوْلِ وَالْعَمَلِ ، وَافْسَحْ لِي فِي
الصفحه ٢٧٨ :
لَقَدِيرٌ) (١)
(وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللَّهِ أمْواتاً بَلْ أحْيا
الصفحه ٣٠٧ : اللَّهُ مَنْ خَالَفَکَ فِي
سِرِّهِ وَجَهْرِهِ ، وَمَنْ أجْلَبَ عَلَيکَ بِخَيلِهِ وَرَجِلِهِ ، وَمَنْ
الصفحه ٣٢٦ : ءِ (٤).
(٥)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «ف» و «ج» : وَصَلِّ
عَلَي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وفي «ت» : وَصَلَّي اللهُ عَلي
الصفحه ٣٣٥ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «ف» ، «ت» ، «ج»
، «م» ، «ز» ، «ش
٢ ـ في «ج» و «م» :
فَاکْتُبْنَا.
٣ ـ في