الصفحه ٣٤٧ :
الْحُسَينَ (ع) وُلِدَ يوْمَ الْخَمِيسِ لِثَلَاثٍ خَلَوْنَ مِنْ شَعْبَانَ
فَصُمْهُ وَادْعُ فِيهِ بِهَذَا
الصفحه ٩ : ومنها زيارتهم ، خاصّه زياره الإمام أبي عبدالله الحسين (ع) وبالخصوص
في الأيام الخاصّه ، ومن أفضل أوقات
الصفحه ٢٦ : : کُنْتُ
أزُورُ الْحُسَينَ (ع) فِي کُلِّ شَهْرٍ ، قَالَ : ثُمَّ عَلَتْ سِنِّي وَضَعُفَ
جِسْمِي
الصفحه ٣٣ :
١٩ ـ وَقَالَ الْإمَامُ
الصَّادِقُ (ع) : حَقٌّ عَلَي الْغَنِي أنْ يأْتِي قَبْرَ الْحُسَينِ (ع) فِي
الصفحه ٣٨ :
ثَوَابِ اللَّهِ زَاغُوا وَعَنْ جِوَارِ مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله فِي
الْجَنَّهِ تَبَاعَدُوا. قُلْتُ
الصفحه ٥٠ : فِيهَا مُوسَي بْنَ
عِمْرَانَ (ع) ، وَنَاجَي نُوحاً فِيهَا ، وَهِي أکْرَمُ أرْضِ اللَّهِ عَلَيهِ ، وَلَوْ
الصفحه ٥٤ : وَاللَّهِ
الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ لَوْ زُرْتَهُ لَکَانَ أفْضَلَ لَکَ مِمَّا أنْتَ فِيهِ.
فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٥٥ : مِنْهُ بِأعْمَالِ زُوَّارِهِ إلَي السَّمَاءِ ، وَلَيسَ مِنْ
مَلَکٍ وَلَا نَبِي فِي السَّمَاوَاتِ (وَلَا
الصفحه ٥٨ : أهْلُ بَلْدَهٍ إلَّا وَهُمْ يظُنُّونَ أنَّهُ
مَعَهُمْ فِي بِلَادِهِمْ ، فَإذَا نَشَرَ رَايهَ رَسُولِ
الصفحه ٦٩ : ! تَزُورُ قَبْرَ الْحُسَينِ (ع)
فِي کُلِّ يوْمٍ؟ قُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاکَ لَا قَالَ : مَا أجْفَاکُمْ
الصفحه ٧٢ : (ع) : مِنَ
الْأمْرِ الْمَذْخُورِ إتْمَامُ الصَّلَاهِ فِي أرْبَعَهِ مَوَاطِنَ بِمَکَّهَ وَالْمَدِينَهِ
الصفحه ٨٩ : ؟
قَالَ : نَعَمْ. قُلْتُ : وَکَيفَ ذَلِکَ؟ قَالَ : لِأنَّ فِي أُولَئِکَ أوْلَادَ
زِنًي وَلَيسَ فِي هَؤُلَا
الصفحه ٩٠ : : طِبْتَ وَطَابَ
مَنْ زُرْتَ ، وَحُفِظَ فِي أهْلِهِ. (١)
٢٠ ـ قَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع) :
مَنْ زَارَ
الصفحه ٩٤ : ، وَأنَا عِنْدَهُمْ مَشْهُورٌ ، فَتَرَکْتُ لِلتَّقِيهِ إتْيانَهُ
، وَأنَا أعْرِفُ مَا فِي إتْيانِهِ مِنَ
الصفحه ١١٦ : (١)
إصْبَعَهُ فِي قَفَاهُ ، فَلَمْ يزَلْ يکْتُبُ مَا يخْرُجُ مِنْ فِيهِ حَتَّي يرِدَ
الْحَائِرَ ، فَإذَا خَرَجَ