الصفحه ١٨٦ : تَزُورَهُ فِي
کُلِّ يوْمٍ بِهَذِهِ الزِّيارَهِ مِنْ (٥)
دَارِکَ
الصفحه ١٩٩ : ، وَإلَيکَ الْمُشْتَکَي
فِي عَظِيمِ الْمُهِمَّاتِ بِخِيرَتِکَ وَأوْلِيائِکَ وَذَلِکَ لِمَا أوْجَبْتَ
لَهُمْ
الصفحه ٢٢٤ : . (٣)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «خ ل» :
أدْعُ.
٢ ـ في «خ ل» : وَرَسُولُهُ.
٣ ـ مصباح المتهجّد وسلاح
المتعبّد الکبير
الصفحه ٢٣٥ : وَجْهَکَ فِي (٥)
الْأرْضِ وَقُلْ :
يا مَنْ يحْکُمُ مَا يشَاءُ ، وَيفْعَلُ
ما يرِيدُ ، أنْتَ حَکَمْتَ
الصفحه ٢٣٧ :
وَتُفَارِقُ فِيهَا
أهْلَکَ وَوَلَدَکَ. وَاعْلَمْ أنَّ اللَّهَ تَعَالَي يعْطِي مَنْ صَلَّي هَذِهِ
الصفحه ٢٧٧ : ،
الْقَائِمِينَ بِأمْرِ اللَّهِ ، وَحُجَجِهِ الدَّاعِينَ إلَي سَبِيلِ اللَّهِ ،
الْمُجَاهِدِينَ فِي اللَّهِ حَقَّ
الصفحه ٢٨٣ : ) (١)
، السَّلَامُ عَلَي الْمُجَدَّلِينَ فِي الْفَلَوَاتِ. السَّلَامُ عَلَي
النَّازِحِينَ عَنِ الْأوْطَانِ
الصفحه ٢٩١ :
تَأوُّهَ
الْمَجْهُودِ ، طَوِيلَ الرُّکُوعِ وَالسُّجُودِ. زَاهِداً فِي الدُّنْيا إذْ
زُهِدَ
الصفحه ٢٩٧ :
فَضْلِهِ فِي کُلِّ
لَفْظَهٍ وَلَحْظَهٍ ، وَسُکُونٍ وَحَرَکَهٍ ، مَزِيداً يغْبِطُ وَيسْعَدُ أهْلُ
الصفحه ٢٩٩ : عَلَيکَ يا ابْنَ
النَّاشِي فِي حِجْرِ رَسُولِ اللَّهِ ، وَالْمُقْتَدِي بِأخْلَاقِ رَسُولِ
اللَّهِ
الصفحه ٣٠٣ : ، وَمَفَاتِيحَ الْخَيرِ ، تَحِياتُ
اللَّهِ غَادِيهً وَرَائِحَهً ، فِي کُلِّ يوْمٍ وَطَرْفَهِ عَينٍ وَلَمْحَهٍ
الصفحه ٣٠٤ : ، وَأنْصَارَ
الْإسْلَامِ.
أشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتُمْ لِلَّهِ ، وَجَاهَدْتُمْ
فِي سَبِيلِهِ ، فَجَزَاکُمُ
الصفحه ٣٠٩ :
فِي کُلِّ أُسْبُوعٍ
، فَإنَّ زِيارَتَهُ فِي کُلِّ حَوْلٍ ، مَعَ قَبُولِکَ ذَلِکَ ، بَرَکَهٌ
الصفحه ٣٣٣ : عَلَيکَ غَيرَکَ ، وَلَا زَاهِدٍ فِي قُرْبِکَ ، وَجُدْتُ
بِنَفْسِي لِلْحَدَثَانِ وَتَرَکْتُ الْأهْلَ
الصفحه ٣٤٥ : (٥)).
(٦)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «ت» : لَهُمْ.
٢ ـ في «ش» :
أبْلَغْتَنِي.
٣ ـ في «ج» و «ت» :
نَفْسِي وَمَئُونَهَ