الصفحه ٢٤٠ : اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ خَلَقَ
النُّورَ يوْمَ الْجُمُعَهِ فِي أوَّلِ يوْمٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ ، وَخَلَقَ
الصفحه ٢٦٥ : جَمِيلًا ، وَأجْراً
جَزِيلًا. اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي شُکْرَ نِعْمَتِکَ عَلَي ، وَزِدْ فِي إحْسَانِکَ
الصفحه ٢٧٠ : وَالْأمْوَاتِ ، وَآتِنا
فِي الدُّنْيا حَسَنَهً ، وَفِي الْآخِرَهِ حَسَنَهً ، وَقِنا عَذابَ النَّارِ.
ثُمَّ
الصفحه ٣٠١ :
السَّلَامُ عَلَيکَ يا عَبْدَاللَّهِ
بْنَ مُسْلِمِ بْنِ عَقِيلٍ ، فَمَا أکْرَمَ مَقَامَکَ ، فِي
الصفحه ٣٠٢ :
أخَاکَ وَبَذَلْتَ
مُهْجَتَکَ فِي رِضَي رَبِّکَ.
السَّلَامُ عَلَيکَ يا عَبْدَ
الرَّحْمَانِ بْنَ
الصفحه ٣٢١ : زَهِدَ
فِيهِ غَيرُهُ مِنَ الثَّوَابِ الْجَزِيلِ وَالثَّنَاءِ الْجَمِيلِ ، فَألْحَقَکَ
اللَّهُ بِدَرَجَهِ
الصفحه ١١ : مُوَحِّدٍ يخَافُ اللَّهَ فِينَا ، هَلْ مِنْ مُغِيثٍ
يرْجُوا اللَّهَ فِي إغَاثَتِنَا ... (١).
ومبايعه
الصفحه ١٢ :
وکتابنا هذا يشمل :
سبعه أبواب في فضيله زيارته (ع) ، وزياراته الخمسه في يوم عاشوراء وزياره أخيه أبي
الصفحه ٤٢ :
اللَّهِ صلّى الله
عليه وآله زَارَ مَنْزِلَ فَاطِمَهَ عليها السلام فِي يوْمٍ مِنَ الْأيامِ
الصفحه ٧٣ :
٥٦ ـ وَفِي خَبَرٍ آخَرَ : فِي حَرَمِ
اللَّهِ وَحَرَمِ رَسُولِهِ وَحَرَمِ أمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٣٩ :
مُلَطَّخاً بِدَمِهِ يوْمَ الْقِيامَهِ کَأنَّمَا قُتِلَ مَعَهُ فِي عَرْصَتِهِ (١)
وَقَالَ : مَنْ زَارَ قَبْرَ
الصفحه ١٤٦ :
عَلَي هَيئَتِهِ
عِنْدَ الْحَسَنِ حَتَّي مَاتَ فِي سَمِّهِ ، ثُمَّ بَقِي التُّفَّاحَهُ إلَي
الصفحه ٢١٣ : بالزّياره الّتي رواها
علقمه بن محمّد الحضرمي عن أبي جعفر عليه السّلام في يوم عاشورا (ء) ، ثمّ صلّي
رکعتين
الصفحه ٢٥٥ :
عَلَي الْمَنْحُور (١)
فِي الْوَرَي ، السَّلَامُ عَلَي مَنْ (تَوَلَّي) (٢)
دَفْنَهُ أهْلُ الْقُرَي
الصفحه ٢٥٨ :
الْأحْکَامِ ، وَحَلِيفَ
الْإنْعَامِ. سَالِکاً طَرَائِقَ جَدِّکَ وَأبِيکَ ، مُشَبَّهاً (١)
فِي