الصفحه ٢٨ : (ع) :
مُرُوا شِيعَتَنَا بِزِيارَهِ قَبْرِ الْحُسَينِ (ع) ، فَإنَّ إتْيانَهُ يزِيدُ فِي
الرِّزْقِ وَيمُدُّ فِي
الصفحه ٣٠ : فِي سَفَرِهِ
نَزَلَتِ الْمَلَائِکَهُ فَغَسَّلَتْهُ وَفُتِحَتْ لَهُ أبْوَابُ الْجَنَّهِ وَيدْخُلُ
الصفحه ٣٤ : وَکَّلَ اللَّهُ بِهِ مَلَکَينِ يکْتُبَانِ
مَا خَرَجَ مِنْ فِيهِ مِنْ خَيرٍ وَلَا يکْتُبَانِ مَا يخْرُجُ
الصفحه ٤١ : وَهُمْ
مَعْرُوفُونَ فِي أهْلِ السَّمَاوَاتِ أنَّهُمْ يجْمَعُونَ هَذِهِ الْأعْضَاءَ
الْمُتَفَرِّقَهَ
الصفحه ٤٤ :
فَإذَا کَانَ يوْمُ
الْقِيامَهِ سَطَعَ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أثَرِ ذَلِکَ الْمِيسَمِ نُورٌ تُغْشَي
الصفحه ٥١ : الْبَاقِرُ (ع) :
مَنْ زَارَ قَبْرَ الْحُسَينِ بْنِ عَلِي عليه السلام عَارِفاً بِحَقِّهِ کَتَبَهُ
اللَّهُ فِي
الصفحه ٥٩ : مَلَکٍ
هَبَطُوا يرِيدُونَ الْقِتَالَ مَعَ الْحُسَينِ بْنِ عَلِي عليه السلام فَلَمْ يؤْذَنْ
لَهُمْ فِي
الصفحه ٦٣ : الْإمَامُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ (ع) : إنَّ
اللَّهَ وَکَّلَ بِالْحُسَينِ (ع) مَلَکاً فِي
الصفحه ٨٥ : وَإکْفَانَهُ وَالِاسْتِغْفَارَ
لَهُ وَيشَيعُونَهُ إلَي قَبْرِهِ بِالِاسْتِغْفَارِ لَهُ وَيفْسَحُ لَهُ فِي
الصفحه ٨٧ :
عَلَي قَدْرِ
الْخَوْفِ وَمَنْ خَافَ فِي إتْيانِهِ آمَنَ اللَّهُ رَوْعَتَهُ يوْمَ الْقِيامَهِ
الصفحه ١٠٣ : قَبْلَ
النَّاسِ بِأرْبَعِينَ عَاماً وَسَائِرُ النَّاسِ فِي الْحِسَابِ وَالْمَوْقِفِ. (٣)
٥١ ـ وَقَالَ
الصفحه ١٠٤ : فِي جِوَارِ نَبِيهِ صلّى الله عليه وآله وَجِوَارِ عَلِي وَفَاطِمَهَ
، فَلَا يدَعْ زِيارَهَ الْحُسَينِ
الصفحه ١٠٨ : (ع) عَارِفاً بِحَقِّهِ وَبَلَغَ
الْفُرَاتَ وَاغْتَسَلَ فِيهِ وَخَرَجَ مِنَ الْمَاءِ کَانَ کَمِثْلِ الَّذِي
الصفحه ١٠٩ : أقَامَ عِنْدَهُ؟ قَالَ : کُلُّ يوْمٍ بِألْفِ شَهْرٍ ، قَالَ : فَمَا
لِلْمُنْفِقِ فِي خُرُوجِهِ إلَيهِ
الصفحه ١١٤ : ، وَالْوَرَعُ عَمَّا
نُهِيتَ عَنْهُ ، وَالْخُصُومَهِ وَکَثْرَهِ الْأيمَانِ وَالْجِدَالِ الَّذِي فِيهِ
الْأيمَانُ