الصفحه ٢٤١ :
فَرَغْتَ مِنْ ذَلِکَ
، وَقَفْتَ فِي مَوْضِعِکَ الَّذِي صَلَّيتَ فِيهِ ، وَقُلْتَ سَبْعِينَ مَرَّهً
الصفحه ٢٤٤ : ) (١)
، وَأدْخِلْنِي فِيمَا أدْخَلْتَهُمْ فِيهِ ، وَأخْرِجْنِي مِمَّا أخْرَجْتَهُمْ
مِنْهُ.
ثُمَّ عَفِّرْ خَدَّيکَ
الصفحه ٢٤٥ :
وَاعْلَمْ أنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يعْطِي
مَنْ صَلَّي هَذِهِ الصَّلَاهَ فِي ذَلِکَ الْيوْمِ
الصفحه ٢٥٢ : فِي ذُرِّيتِهِ ، السَّلَامُ عَلَي يعْقُوبَ الَّذِي
رَدَّ اللَّهُ عَلَيهِ بَصَرَهُ بِرَحْمَتِهِ
الصفحه ٢٥٤ : الْأبْدَانِ السَّلِيبَهِ ، السَّلَامُ عَلَي
الْعِتْرَهِ الْقَرِيبَهِ. السَّلَامُ عَلَي الْمُجَدَّلِين فِي
الصفحه ٢٥٧ : السَّدَادِ وَجَاهَدْتَ
فِي اللَّهِ حَقَّ الْجِهَادِ ، وَکُنْتَ لِلَّهِ طَائِعاً ، وَلِجَدِّکَ
مُحَمَّدٍ
الصفحه ٢٦١ :
الْبَرَارِي وَالْفَلَوَاتِ
؛ أيدِيهِمْ مَغْلُولَهٌ إلَي الْأعْنَاقِ ، يطَافُ بِهِمْ فِي
الصفحه ٢٧٩ : ينْتَظِرُ
وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)
(٣).
عِنْدَ اللَّهِ نَحْتَسِبُ مُصِيبَتَنَا
، فِي سِبْطِ نَبِينَا
الصفحه ٢٨٠ : الشَّرِيفَهَ وَتَقِفُ
عَلَي الْقَبْرِ الشَّرِيفِ وَتَقُولُ :
السَّلَامُ عَلَي آدَمَ صَفْوَهِ
اللَّهِ فِي
الصفحه ٢٨٨ : عَلَي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَلَا
تُؤَاخِذْنَا بِمَا أخْطَأْنَا فِيهِ وَنَسِينَا ، وَهَبْ لَنَا
الصفحه ٢٩٨ : .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «ب» :
عَاقِبَتِهَا.
٢ ـ (٤) النساء : ٧٠
ـ ٧١.
٣ ـ في «ب» : فَهَنِيئاً.
٤ ـ في
الصفحه ٣٠٦ : الْمُهْتَدِي
بِهِدَايتِهِ ، الْمُسْتَبْصِرِ بِمِشْکَاتِهِ ، الْقَائِمِ مَقَامَهُ فِي
أُمَّتِهِ ، وَعَلَي
الصفحه ٣١٠ :
وَالْوَافِدِينَ إلَيهَا فِي کُلِّ يوْمٍ وَسَاعَهٍ ، وَاعْمُرِ الطَّرِيقَ
بِالزَّائِرِينَ لَهَا ، وَآمِنْ سُبُلَهَا
الصفحه ٣٢٧ : صلّى الله عليه وآله مِنْ يوْمِ أُحُدٍ قُتِلَ فِيهِ عَمُّهُ
حَمْزَهُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَسَدُ
الصفحه ١٣ : ذخراً ليوم البعث (١)
، وأسأل الإمام (ع) الشّفاعه ، ومن زوّاره ألتمس الدّعاء.
وقد ساعدني في هذا المشروع