الصفحه ١١٣ : إذَا زَارُوا الْحُسَينَ (ع) حَمَلُوا مَعَهُمُ السُّفْرَهَ فِيهَا الْجِدَاءُ
وَالْأخْبِصَهُ وَأشْبَاهُهُ
الصفحه ١١٧ : بِحَقِّهِ کَانَ مِنْ
مُحَدَّثِي اللَّهِ فَوْقَ عَرْشِهِ ، ثُمَّ قَرَأ : (إنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ
الصفحه ١١٨ :
أنْ تَکُونَ مَعَنَا
فِي الدَّرَجَاتِ الْعُلَي مِنَ الْجِنَانِ فَاحْزَنْ لِحُزْنِنَا وَافْرَحْ
الصفحه ١١٩ : الْجُمْعَهِ ، فَقُلْتُ لَهُ : مَا تَقُولُ فِي زِيارَهِ الْحُسَينِ
(ع)؟ فَقَالَ لِي : بِدْعَهٌ وَکُلُّ بِدْعَهٍ
الصفحه ١٢٣ :
قال رسول الله صلّى
الله عليه وآله
إنّ
لقتل الحسين حرارةً في قلوب المؤمنين لا تبرد أبداً بأبي
الصفحه ١٢٧ : لِمَنْ کَانَ مِثْلَکِ
أنْ تَذْهَبَ إلَيهِ وَتَزُورَهُ ، قُلْتُ : أي شَي ءٍ لَنَا فِي زِيارَتِهِ؟
قَالَ
الصفحه ١٢٨ : وَقَالَ : يا بَشِيرُ! مَنِ اغْتَسَلَ فِي الْفُرَاتِ ثُمَّ مَشَي إلَي
قَبْرِ الْحُسَينِ (ع) کَانَتْ لَهُ
الصفحه ١٣٠ : ألْفَ نَسَمَهٍ ، وَکَمَنْ حَمَلَ عَلَي
ألْفِ فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ مُسْرَجَهٍ مُلْجَمَهٍ. (٢)
١٣
الصفحه ١٤٨ :
خَلْقِهِ بَعْدَ جَدِّهِ وَأبِيهِ وَأخِيهِ ، إنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ أمَدَّ
جَدَّکَ بِنَا فِي مَواطِنَ
الصفحه ١٧٥ : الْقِيامَهِ.
ثُمَّ تَسْجُدُ سَجْدَهً تَقُولُ فِيهَا
:
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ حَمْدَ
الشَّاکِرِينَ عَلَي
الصفحه ١٩٤ :
بِتَسْلِيمِهِ وَإشَارَتِهِ
وَنِيتِهِ إلَي الْجِهَهِ الَّتِي فِيهَا أبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَينِ
الصفحه ١٩٦ : وَمَمَاتِي مَمَاتَهُمْ وَلَا تُفَرِّقْ بَينِي وَبَينَهُمْ فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَهِ ، إنَّکَ سَمِيعُ
الصفحه ٢٠٦ : بِکُمَا
، (وَ) (١)
مُسْتَشْفِعاً بِکُمَا إلَي اللَّهِ فِي حَاجَتِي هَذِهِ ، فَاشْفَعَا لِي ،
فَإنَّ
الصفحه ٢٠٨ : شَمْلٍ ، يا
بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، يا مَنْ هُوَ کُلُّ يوْمٍ فِي شَأْنٍ ، يا
قَاضِي
الصفحه ٢٢٢ : هَذَا الْمَکَانِ فَفَعَلَ مِثْلَ الَّذِي فَعَلْنَاهُ فِي زِيارَتِنَا وَدَعَا
بِهَذَا الدُّعَا