الصفحه ٣٤٨ :
إِلَي مَحَلِّ
رَمْسِهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَعِتْرَتِهِ ، وَاحْشُرْنَا فِي
زُمْرَتِهِ
الصفحه ٣١ : اللَّهُ فِي عُمُرِکَ وَيزِيدُ
اللَّهُ فِي رِزْقِکَ وَيحْييکَ اللَّهُ سَعِيداً وَلَاتَمُوتُ إلَّا سَعِيداً
الصفحه ٣٧ : الْبَيتِ وَمَا ينْقَلِبُ
بِهِ مِنْ دُعَائِهِمْ لَهُ وَمَا لَهُ فِي ذَلِکَ مِنَ الثَّوَابِ فِي الْعَاجِلِ
الصفحه ٤٨ : نُورَانِيهً صَافِيهً ، فَجُعِلَتْ فِي أفْضَلِ
رَوْضَهٍ مِنْ رِياضِ الْجَنَّهِ وَأفْضَلِ مَسْکَنٍ فِي
الصفحه ٤٩ : ءِ وَسَيدَ شَبَابِ أهْلِ الْجَنَّهِ. (١)
٩ ـ قَالَ الإمَامُ السَّجَّادُ (ع) فِي
قَوْلِهِ : (فَحَمَلَتْهُ
الصفحه ٥٣ : وَالْمِياهُ بَعْضُهَا عَلَي بَعْضٍ ،
قَالَتْ : أنَا أرْضُ اللَّهِ الْمُقَدَّسَهُ الْمُبَارَکَهُ الشِّفَاءُ فِي
الصفحه ٥٧ : ـ وَقَالَ (ع) لِصَفْوَانِ
الْجَمَّالِ : لَمَّا أتَي الْحَيرَهَ ، هَلْ لَکَ فِي قَبْرِ الْحُسَينِ؟ قُلْتُ
الصفحه ٦٧ : ، قَالَ فَقَالَ
لِي : إنَّ الرَّجُلَ مِنْکُمْ لَيأْخُذُ فِي جِهَازِهِ وَيتَهَيأُ لِزِيارَتِهِ
فَيتَبَاشَرُ
الصفحه ٨٨ : وَالنَّاسُ فِي الْحِسَابِ. (١)
الإمام أبوعبدالله
جعفر الصّادق (ع)
١٤ ـ قَالَ (ع) : مَا مِنْ أحَدٍ يوْمَ
الصفحه ٩٩ : ! إنَّ أدْنَي مَا يکُونُ لَهُ أنَّ اللهَ يحْفَظُهُ
فِي نَفْسِهِ (وَأهْلِهِ) وَمَالِهِ ، حَتَّي يرُدَّهُ
الصفحه ١٠١ : الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنْ أرَادَ أنْ يکُونَ فِي کَرَامَهِاللَّهِ يوْمَ الْقِيامَهِ ، وَفِي
شَفَاعَهِ
الصفحه ١٠٢ : وَالْحُسَينُ
، فَالْحَقُوا بِهِمْ ، فَأنْتُمْ مَعَهُمْ فِي دَرَجَتِهِمْ ، إلْحَقُوا
بِلِوَاءِ رَسُولِ اللَّهِ
الصفحه ١٠٧ : مَمَاتِهِ ، ثُمَّ يزُورُونَ قَبْرَ
الْحُسَينِ (ع) فِي کُلِّ يوْمٍ وَثَوَابُ ذَلِکَ لِلرَّجُلِ. (١)
٦٢
الصفحه ١١٠ : عَنْهُ مِنَ الْبَلَاءِ مِمَّا قَدْ نَزَلَ
لِيصِيبَهُ وَيدْفَعُ عَنْهُ وَيحْفَظُ فِي مَالِهِ. قَالَ قُلْتُ
الصفحه ١١٢ : : ٥ / ٤٣١ ب ٢٦ ح ١٤٢ ،
الإستبصار : ٢ / ٣٣٥ ب ٢٢٩ ح ٣ ، البحار : ٨٦ / ٧٦ ب ٢.
٣ ـ في «ک» : أنْتَ قَبْرَ