الصفحه ٣١٨ :
صَبَرْتَ وَاحْتَسَبْتَ
وَأعَنْتَ ، فَنِعْمَ عُقْبَي الدَّارِ ، لَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَکَ
الصفحه ٩ :
تعالي. والّتي تشمل الإقرار بهم وبمراتبهم وإظهار محبّتهم وتفديه ما نملکه من نفس ومال
وأهل فيهم وفي طريقهم
الصفحه ٣٢ :
الْحُسَينِ (ع)
أنْقَصَ اللَّهُ مِنْ عُمُرِهِ حَوْلًا وَلَوْ قُلْتُ إنَّ أحَدَکُمْ لَيمُوتُ
قَبْلَ
الصفحه ٤٨ : الْحُسَينِ (ع) وَکَأنِّي
بِالْحَامِلِ (١)
تَخْرُجُ مِنَ الْکُوفَهِ إلَي قَبْرِ الْحُسَينِ وَلَا تَذْهَبُ
الصفحه ٤٩ : فَانْتَبَذَتْ بِهِ
مَکاناً قَصِيا)
خَرَجَتْ (٢)
مِنْ دِمَشْقَ حَتَّي أتَتْ کَرْبَلَاءَ ، فَوَضَعَتْهُ فِي
الصفحه ٦٦ :
فَهَذَا يوْمٌ
لَاتَسْألُونِّي حَاجَهً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيا وَالْآخِرَهِ إلَّا قَضَيتُهَا
الصفحه ٨٥ : ، وَلَمْ
يزَلْ مَحْفُوظاً سَنَتَهُ مِنْ کُلِّ آفَهٍ أهْوَنُهَا الشَّيطَانُ وَوُکِّلَ
بِهِ مَلَکٌ کَرِيمٌ
الصفحه ٩٣ : لَهَا وَأُعْطُوهَا
بِلَا حَوْلٍ مِنْهُمْ وَلَا قُوَّهٍ إلَّا مَا کَانَ مِنْ صُنْعِ اللَّهِ لَهُمْ
الصفحه ٩٥ :
٢٥ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنْ أرَادَ اللَّهُ بِهِ الْخَيرَ قَذَفَ فِي قَلْبِهِ
الصفحه ١٠٣ :
تَقَدَّمَ مِنْ
ذَنْبِهِ وَمَا تَأخَّرَ. ثُمَّ قَالَ لِي ثَلَاثاً : ألَمْ أحْلِفْ لَکَ؟ ألَمْ
الصفحه ١٠٧ :
حَسَنَهٍ ألْفُ ألْفِ حَسَنَهٍ ، وَالسَّيئَهُ وَاحِدَهٌ وَأينَ الْوَاحِدَهُ مِنْ
ألْفِ ألْفٍ؟! ثُمَّ قَالَ
الصفحه ١٠٨ : الصَّادِقِ (ع)
قَالَ : مَنِ اغْتَسَلَ بِمَاءِ الْفُرَاتِ وَزَارَ قَبْرَ الْحُسَينِ (ع) ، کَانَ
کَيوْمَ
الصفحه ١١٤ : لَيسَ لَکَ ، وَيلْزَمُکَ أنْ تَغُضَّ بَصَرَکَ ، وَيلْزَمُکَ أنْ
تَعُودَ إلَي أهْلِ الْحَاجَهِ مِنْ
الصفحه ١١٦ :
٨٠ ـ عَنْ أبِي إبْرَاهِيمَ الْکَاظِم (ع)
قَالَ : مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيتِهِ يرِيدُ زِيارَهَ قَبْرِ
الصفحه ١١٧ :
٨٣ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الرِّضَا (ع) :
مَنْ زَارَ الْحُسَينَ بْنَ عَلِي عليه السلام عَارِفاً