الصفحه ٢٦٩ :
اللَّهُمَّ إنْ کُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ
مَا فِي عِبَادِکَ مَنْ هُوَ أقْسَي قَلْباً مِنِّي ، وَأعْظَمُ
الصفحه ٢٩٦ : أبِيکَ
الطَّاهِرِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيکُمَا ، وَلَا ثَلَمُوا مَنْزِلَتَکُمَا مِنَ
الْبَيتِ
الصفحه ٣٤٤ : وَاجْعَلْ
مَا أصِيرُ إلَيهِ خَيراً لِي مِمَّا ينْقَطِعُ عَنِّي ، وَاجْعَلْ سَرِيرَتِي خَيراً
مِنْ
الصفحه ٢٦ : سَلْ مَا شِئْتَ فَإنَّ زِيارَتَکَ
تُقْبَلُ مِنْ قَرِيبٍ وَبَعِيدٍ. (١)
الإمام أبوعبدالله
الحسين
الصفحه ٢٩ : الْقِيامَهِ جَلَسَ الْحُسَينُ
(ع) فِي ظِلِّ الْعَرْشِ وَجَمَعَ اللَّهُ زُوَّارَهُ وَشِيعَتَهُ لِيصِيرُوا مِنَ
الصفحه ٣٠ :
اللَّهُ لَهُ مِنْ وَرَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَکَفَي مَا أهَمَّهُ مِنْ أمْرِ دُنْياهُ
وَإنَّهُ لَيجْلِبُ
الصفحه ٣٣ : الْإمَامُ
الصَّادِقُ (ع) : مَنْ لَمْ يزُرْ قَبْرَ الْحُسَينِ (ع) فَقَدْ حُرِمَ خَيراً
کَثِيراً وَنَقَصَ مِنْ
الصفحه ٣٥ : سَيدُالشُّهَدَاءِ وَسَيدُ شَبَابِ
أهْلِ الْجَنَّهِ (مِنَ الْخَلْقِ) (٣).
(٤)
٢٧ ـ وَسُئِلَ الْإمَامُ الصَّادِقُ
الصفحه ٥٦ :
يسِيرُ بِالنَّاسِ ،
حَتَّي إذَا کَانَ مِنْ کَرْبَلَاءَ عَلَي مَسِيرَهِ مِيلٍ أوْ مِيلَينِ
الصفحه ٧٠ : فَعَلْتُ ذَلِکَ فِي الشَّهْرِ أکْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ
مَرَّهً. (١)
٤٨ ـ عَنْ أبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع)
قَالَ
الصفحه ٨٤ : (فِينَا)
(١) لِأذَي مَسَّنَا
مِنَ عَدُوِّنَا فِي الدُّنْيا بَوَّأهُ اللَّهُ مُبَوَّأ صِدْقٍ فِي الْجَنَّهِ
الصفحه ٨٨ : :
مَنْ أحَبَّ أنْ يکُونَ مَسْکَنَهُ الْجَنَّهَ وَمَأْوَاهُ الْجَنَّهَ؛ فَلَا يدَعْ
زِيارَهَ الْمَظْلُومِ
الصفحه ٨٩ : ءِ أوْلَادُ زِنًي. (١)
١٧ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنْ أتَي الْحُسَينَ عَارِفاً بِحَقِّهِ
الصفحه ٩٦ :
بَدْرٍ. (١)
٢٩ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنِ اغْتَسَلَ فِي الْفُرَاتِ وَزَارَ
الصفحه ٩٨ : مَنْ کَانَ
أعْظَمَ حَقّاً عَلَيکَ مِنِّي؟ فَکَانَ مِنْ قَوْلِهِ : فَهَلَّا أتَيتَ مَنْ
کَانَ أعْظَمَ