الصفحه ٢٥٦ :
لِلْحُتُوفِ وَجَاهَدَ
بَينَ يدَيکَ ، وَنَصَرَکَ عَلَي مَنْ بَغَي عَلَيکَ ، وَفَدَاکَ بِرُوحِهِ
الصفحه ٢٥٩ : رِحَالَکَ؛ وَأنْتَ
مُقَدَّمٌ فِي الْهَبَوَاتِ ، وَمُحْتَمِلٌ لِلْأذِياتِ ، (٢)
قَدْ عَجِبَتْ مِنْ صَبْرِکَ
الصفحه ٢٦٤ :
اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي مِنَ الزَّلَلِ ،
وَسَدِّدْنِي فِي الْقَوْلِ وَالْعَمَلِ ، وَافْسَحْ لِي فِي
الصفحه ٢٨٢ :
کَرْبَلَاءَ ، السَّلَامُ عَلَي مَنْ بَکَتْهُ مَلَائِکَهُ السَّمَاءِ ،
السَّلَامُ عَلَي مَنْ ذُرِّيتُهُ
الصفحه ٢٩٢ : ، وَأنْتَ مُقَدَّمٌ فِي
الْهَبَوَاتِ ، مُحْتَمِلُ لِلْأذِياتِ (٢)
، وَقَدْ عَجِبَتْ مِنْ صَبْرِکَ
الصفحه ٢٩٣ : (٣)
، بَرَزْنَ مِنَ الْخُدُورِ ، لِلشُّعُورِ نَاشِرَاتٍ ، وَلِلْخُدُودِ لَاطِمَاتٍ
، وَلِلْوُجُوهِ سَافِرَاتٍ
الصفحه ٣٠٢ : اللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ ، مَا أحْسَنَ بَلَاءَکَ ، وَأزْکَي سَعْيکَ وَأسْعَدَکَ
، بِمَا نِلْتَ مِنَ الشَّرَفِ
الصفحه ٣٠٣ : ، وَصَلَوَاتُ
اللَّهِ عَلَيکُمْ ، يا أنْصَارَ دِينِ اللَّهِ وَأنْصَارَ أهْلِ الْبَيتِ مِنْ
مَوَالِيهِمْ
الصفحه ٣٠٩ : عَلَي مَا
يفُوتُنِي مِنْهُ.
اللَّهُمَّ يسِّرْ لِي الْإتْمَامَ ، وَأعِنِّي
عَلَي تَأدِّيهِ ، وَمَا
الصفحه ٣١٩ : ءِ (٥)
، وَأعْطَاکَ مِنْ جِنَانِهِ أفْسَحَهَا مَنْزِلًا وَأفْضَلَهَا غُرَفاً ، وَرَفَعَ
ذِکْرَکَ فِي عِلِّيينَ
الصفحه ٣٢٢ : الْمُکَرَّمِينَ ، وَاجْعَلْنِي
مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَهِ مَشَاهِدِ أحِبَّائِکَ (مُفْلِحَاً) (٢)
مُنْجِحاً
الصفحه ٣٣٤ :
الَّذِي نَقَلَنِي (١)
إلَيکَ مِنْ رَحْلِي وَأهْلِي ، أنْ يجْعَلَهُ ذُخْراً لِي ، وَأسْألُ اللَّهَ
الَّذِي
الصفحه ٣٣٦ : مُحَمَّدٍ ، وَلَا تَشْغَلْنِي عَنْ ذِکْرِکَ ، بِإکْثَارٍ
عَلَي مِنَ الدُّنْيا ، تُلْهِينِي عَجَائِبُ
الصفحه ٣٤٨ :
وَهَبْتَ الْحُسَينَ لِمُحَمَّدٍ جَدِّهِ ، وَعَاذَ فُطْرُسُ بِمَهْدِهِ ،
فَنَحْنُ عَائِذُونَ بِقَبْرِهِ مِنْ
الصفحه ٣٥٦ : إبراهيم الإحسائي ، إبن أبي جمهور (ت٨٨٠ه) ، تحقيق مجتبي العراقي
، من منشورات مطبعه سيدالشّهداء ـ قم.
٣٧