الصفحه ٢٨٩ :
الْمَحْزُونِ ،
الْوَالِهِ الْمِسْکِينِ. سَلَامَ مَنْ لَوْ کَانَ مَعَکَ بِالطُّفُوفِ ،
لَوَقَاکَ
الصفحه ٢٩٧ : (١)
، رَفَعَکُمُ اللَّهُ مِنْ أنْ يقَالَ : رَحِمَکُمُ اللَّهُ ، وَافْتَقَرَ إلَي
ذَلِکَ غَيرُکُمْ مِنْ کُلِّ مَنْ
الصفحه ٣٠٠ : شَرِبْتَ
بِکَأْسِهِ ، وَحَلَلْتَ مَحَلَّهُ فِي رَمْسِهِ ، وَاسْتَوْجَبْتَ ثَوَابَ مَنْ
بَايعَ اللَّهُ فِي
الصفحه ٣٠٧ : وَجَدِّکَ ، وَالْمُتَابَعَهُ
لَکَ ، وَالْبَرَاءَهُ مِنْ أعْدَائِکَ وَالْمُنْحَرِفِينَ عَنْکَ.
فَلَعَنَ
الصفحه ٣٢٧ : العبّاس
بن علي بن أبي طالبٍ عليهما السلام فاستعبر ثمّ قال : مَا مِنْ يوْمٍ أَشَدَّ عَلَي
رَسُولِ اللَّهِ
الصفحه ٣٣١ : آخِرَ الْعَهْدِ
مِنَّا وَمِنْهُ. اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُکَ (٥)
أنْ تَنْفَعَنَا بِحُبِّهِ. اللَّهُمَّ
الصفحه ٣٣٢ :
زَهَرَاتُ زِينَتِهَا ، وَلَا بِإقْلَالٍ يضِرُّ بِعَمَلِي کَدُّهُ ، وَيمْلَأُ
صَدْرِي هَمُّهُ ، أعْطِنِي مِنْ
الصفحه ٣٣٨ : ، أُودِعُکَ شَهَادَهً مِنِّي
لَکَ ، تُقَرِّبُنِي إلَيکَ فِي يوْمِ شَفَاعَتِکَ ، بَلْ بِرَجَاءِ حَياتِکَ
الصفحه ٧ : عَلِي
الْبَاقِرُ عليه السلام فِي
قَوْلِهِ تَعَالَي : (مَنْ
جاءَ بِالْحَسَنَهِ فَلَهُ عَشْرُ أمْثالِها
الصفحه ١٤ : ، إِنْتَقِمْ مِمَّنْ فَرِحَ بِقَتْلِ الْحُسَين (١).
اَللَّهُمَّ
اجْعَلْنَا مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ مَعَ
الصفحه ٢٥ : مَالِي وَضَعُفَ
مِنَ الْکِبَرِ جِسْمِي فَتَرَکْتُ الزِّيارَهَ فَرَأيتُ ذَاتَ لَيلَهٍ رَسُولَ
اللَّهِ صلّى
الصفحه ٤١ : إنَّ ذَلِکَ لَعَهْدٌ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله
عليه وآله إلَي جَدِّکَ وَأبِيکَ وَعَمِّکَ وَلَقَدْ
الصفحه ٥٠ :
لِزْقِهِ لَقَبْراً آخَرَ (يعْنِي قَبْرَ الْحُسَينِ) ، وَمَا مِنْ آتٍ أتَاهُ يصَلِّي
عِنْدَهُ رَکْعَتَينِ
الصفحه ٥١ : يوْمِ الْقِيامَهِ؛ فَمَنْ زَارَهُ عَارِفاً بِحَقِّهِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ
مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
الصفحه ٥٧ : (ع) : إنَّهُ يصَلِّي عِنْدَ قَبْرِ الْحُسَينِ (ع)
أرْبَعَهُ آلَافِ مَلَکٍ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ إلَي أنْ