الصفحه ٢٨٨ : حَياتِنَا ، وَصَلَاحُ أحْوَالِ عِيالِنَا.
فَأنْتَ الْکَرِيمُ الَّذِي تُعْطِي مِنْ سَعَهٍ ، وَتَمْنَعُ عَنْ
الصفحه ٣٠١ : الْعَالَمِينَ ، خَيراً مِنْ مُجَاوَرَهِ
الْکَافِرِينَ ؛ وَلَمْ تَرَ شَيئاً لِلِانْتِقَالِ ، أکْرَمَ مِنَ
الصفحه ٣٠٥ : ، وَأقَامُوا حُدُودَ مَا أمَرْتَ بِهِ ، مِنَ
الْمَوَدَّهِ فِي ذَوِي الْقُرْبَي ، الَّتِي جَعَلْتَهَا أجْرَ
الصفحه ٣٠٨ : الْکَرِيمُ ، اذْکُرْنِي
بِحُرْمَهِ جَدِّکَ عِنْدَ رَبِّکَ ، ذِکْراً ينْصُرُنِي عَلَي مَنْ يبْغِي عَلَي
الصفحه ٣٢٥ : وَبِرَسُولِهِ وَبِکِتَابِهِ وَبِمَا
جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ، اللَّهُمَّ اکْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ
الصفحه ٣٣٥ : اللَّهِ ، وَعَلَي
رُوحِکَ وَبَدَنِکَ ، وَعَلَي ذُرِّيتِکَ وَمَنْ حَضَرَکَ مِنْ أوْلِيائِکَ.
أسْتَوْدِعُکَ
الصفحه ٣٤٧ :
الْحُسَينَ (ع) وُلِدَ يوْمَ الْخَمِيسِ لِثَلَاثٍ خَلَوْنَ مِنْ شَعْبَانَ
فَصُمْهُ وَادْعُ فِيهِ بِهَذَا
الصفحه ٢١ :
قال النبي صلّى الله
عليه وآله
وبالحسين
تسعدون وبه تشبّثون
ألا
وإنّ الحسين بابٌ من ابواب
الصفحه ٢٧ : . (٣)
٥ ـ وَقَالَ الْبَاقِرُ (ع) : مَنْ
أرَادَ أنْ يعْلَمَ أنَّهُ مِنْ أهْلِ الْجَنَّهِ فَلْيعْرِضْ حُبَّنَا عَلَي
الصفحه ٣١ : قَبْرَ الْحُسَينِ
بْنِ عَلِي عليه السلام لَکَانَ قَدْ تَرَکَ حَقّاً مِنْ حُقُوقِ اللَّهِ تَعَالَي
الصفحه ٣٨ : أنَّ
أُنَاساً مِنْ شِيعَتِنَا تَمُرُّ بِهِمُ السَّنَهُ وَالسَّنَتَانِ وَأکْثَرُ مِنْ
ذَلِکَ لَا
الصفحه ٦٣ :
تُرْعَهٌ مِنْ تُرَعِ
الْجَنَّهِ. (١)
٣٩ ـ قَالَ الْإمَامُ جَعْفَرُ بْنُ
مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ
الصفحه ٦٧ : بِهِ أهْلُ السَّمَاءِ ، فَإذَا خَرَجَ مِنْ بَابِ مَنْزِلِهِ
رَاکِباً أوْ مَاشِياً وَکَّلَ اللَّهُ بِهِ
الصفحه ٧٤ :
مِنْ أنْصَارِهِ
وَشِعَارُهُمْ : يا لَثَارَاتِ الْحُسَينِ ... (١).
الإمام أبو الحسن علي
الهادي
الصفحه ٨١ :
٣
«باب»
فضيلة زيارته عليه السّلام والصّلاه
عنده وآثار زيارته
الدّنيويه والأخرويه ومنها