الصفحه ٢٩٥ :
عَلَيکَ. أبْرَأُ إلَي اللَّهِ سُبْحَانَهُ مِنَ الْآمِرِ وَالْفَاعِلِ وَالْغَاشِمِ
وَالْخَاذِلِ
الصفحه ٢٩٨ : الْأرْبَاحِ ، وَلَحِقْتَ بِهَا (الَّذِينَ
أنْعَمَ اللَّهُ عَلَيهِمْ مِنَ النَّبِيينَ وَالصِّدِّيقِينَ
الصفحه ٣٣٣ : الْوَدَاعَ بَعْدَ فَرَاغِکَ مِنَ الزِّيارَاتِ فَأکْثِرْ مِنْهَا مَا
اسْتَطَعْتَ وَلْيکُنْ مُقَامُکَ
الصفحه ٣٤٥ :
مُسْتَبْدِلٍ بِکَ وَلَا بِهِمْ.
اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَينِ يدَي وَمِنْ
خَلْفِي وَعَنْ يمِينِي وَعَنْ
الصفحه ٢٨ : بِالْإمَامَهِ مِنَ اللَّهِ. (٢)
٧ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الْبَاقِرُ (ع) :
مُرُوا شِيعَتَنَا بِزِيارَهِ الْحُسَينِ
الصفحه ٤٧ : (ع)) لَمَّا أخْبَرَهُ رَبُّهُ بِقَتْلِهِ وَفَضْلِ زِيارَتِهِ
، فَأذِنَ لَهُ فَزَارَهُ فِي سَبْعِينَ ألْفَ مِنَ
الصفحه ٥٤ :
: إنَّ بَاطِنَ الْقَدَمِ أحَقُّ بِالْمَسْحِ مِنْ ظَاهِرِ الْقَدَمِ وَلَکِنَّ
اللَّهَ فَرَضَ هَذَا عَلَي
الصفحه ٦٢ :
شُعْثاً غُبْراً مِنْ
يوْمَ قُتِلَ إلَي مَا شَاءَ اللَّهُ (يعْنِي بِذَلِکَ قِيامَ الْقَائِمِ عجّل
الصفحه ٦٥ : مِنْ طَعَامِ الْجَنَّهِ وَخُدَّامُهُمُ
الْمَلَائِکَهُ ، لَا يسْألُ اللهَ عَبْدٌ حَاجَهً مِنْ حَوَائِجِ
الصفحه ٦٨ :
صَلَاتِکَ وَلَکَ بِکُلِّ رَکْعَهٍ رَکَعْتَهَا عِنْدَهُ کَثَوَابِ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ
ألْفَ عُمْرَهٍ
الصفحه ٧٦ :
عن أهل بيت العصمه والطّهاره
عليهم السلام
٦٢ ـ أنَّ اللَّهَ عَوَّضَ الْحُسَينَ (ع)
مِنْ قَتْلِهِ
الصفحه ٧٩ :
قال رسول الله صلّى
الله عليه وآله
فديت
من فديته بإبني ابراهيم
الصفحه ٩٧ :
٣١ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنْ أتَي قَبْرَ الْحُسَينِ مَاشِياً کَتَبَ اللَّهُ لَهُ
الصفحه ١٠٥ :
فَقَالَ : عَبْدِي سَلْنِي أُعْطِکَ ، أُدْعُنِي أُجِبْکَ ، أُطْلُبْ مِنِّي
أُعْطِکَ ، سَلْنِي حَاجَهً
الصفحه ١١٣ : قَالَ
أبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) : تَزُورُونَ خَيرٌ مِنْ أنْ لَاتَزُورُونَ ، وَلَا
تَزُورُونَ خَيرٌ مِنْ