الصفحه ٦٠ : تَعَالَي بِقَاعاً يسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ ،
فَتِلْکَ الْبُقْعَهُ مِنْ تِلْکَ الْبِقَاعِ. (١)
٣١
الصفحه ١٢٩ : حَجَّهً مَقْبُولَهً
زَاکِيهً مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ، فَتَعَجَّبَ مِنْ ذَلِکَ. فَقَالَ : إي وَاللَّهِ
الصفحه ١٢٥ : ءُ ، قُلْتُ : فَمَا لِمَنْ زَارَهُ مِنَ
الثَّوَابِ؟ قَالَ : يکْتَبُ لَهُ ثَوَابُ ألْفِ حَجَّهٍ وَألْفِ
الصفحه ٤٦ :
بِالْبَيتِ لَيلَتَهُمْ
، حَتَّي إذَا طَلَعَ الْفَجْرُ انْصَرَفُوا إلَي قَبْرِالنَّبِي صلّى الله
الصفحه ٩٨ : جَانِبِکُمْ لَقَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ إلَّا نَفَّسَ اللَّهُ
کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ. (٢)
٣٥
الصفحه ٢٥٥ :
عَلَي الْمَنْحُور (١)
فِي الْوَرَي ، السَّلَامُ عَلَي مَنْ (تَوَلَّي) (٢)
دَفْنَهُ أهْلُ الْقُرَي
الصفحه ٢٥٨ :
الْأحْکَامِ ، وَحَلِيفَ
الْإنْعَامِ. سَالِکاً طَرَائِقَ جَدِّکَ وَأبِيکَ ، مُشَبَّهاً (١)
فِي
الصفحه ٢٩٠ : ، وَلِلْفُسَّاقِ
مُکَافِحاً ، وَبِحُجَجِ اللَّهِ قَائِماً ، وَلِلْإسْلَامِ عَاصِماً ، وَلِلْمُسْلِمِينَ
رَاحِماً
الصفحه ١٨٦ :
اللَّهُمَّ الْعَنْ يزِيدَ
(بْنَ مُعَاوِيهَ) (١)
خَامِساً وَالْعَنْ عُبَيدَ اللَّهِ بْنِ زِيادٍ
الصفحه ٢٩١ :
تَأوُّهَ
الْمَجْهُودِ ، طَوِيلَ الرُّکُوعِ وَالسُّجُودِ. زَاهِداً فِي الدُّنْيا إذْ
زُهِدَ
الصفحه ٥٥ : فِي الْأرْضِ) (١)
إلَّا وَهُمْ يسْألُونَ اللَّهَ أنْ يأْذَنَ لَهُمْ فِي زِيارَهِ قَبْرِ الْحُسَينِ
الصفحه ٦٩ : (ع) : إنَّ إلَي جَانِبِکُمْ قَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ إلَّا
نَفَّسَ اللَّهُ کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ
الصفحه ٢٥٩ : الْعِلْمُ لِلْإنْکَارِ ، وَلَزِمَکَ
أنْ تُجَاهِدَ الْفُجَّارَ؛ فَسِرْتَ فِي أوْلَادِکَ وَأهَالِيکَ
الصفحه ٢٣٨ :
عمير ، عن عبد الله
بن سنان ، قال : دخلت علي سيدي أبي عبدالله جعفر بن محمد عليهما السلام في يوم
عاشورا
الصفحه ٢٦٢ : فَبِحُرْمَهِ هَذَا
الْمَکَانِ الْمُنِيفِ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاحْشُرْنِي فِي
زُمْرَتِهِمْ