الصفحه ٢١٤ :
وودّع وکان (١)
فيما دعا في دبرهما : (٢)
يا اللَّهُ يا اللَّهُ يا اللَّهُ ، يا
مُجِيبَ دَعْوَهِ
الصفحه ٢٣١ : ، وَلْيکُنْ عَلَيکَ فِي ذَلِکَ الْکَآبَهُ وَالْحُزْنُ
، وَأکْثِرْ مِنْ ذِکْرِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ
الصفحه ١٧٣ : صَلَّي الله عَلَيهِ وَآلِهِ.
اللَّهُمَّ إنَّ هَذَا يوْمٌ
تَنَزَّلَتْ (٤)
فِيهِ اللَّعْنَهُ عَلَي آلِ
الصفحه ٣٣٦ :
٤ ـ في «ت» : يا
أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
٥ ـ في «ت» :
صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيهِ وَسَلَامُهُ.
٦ ـ في
الصفحه ٩٢ : ! لَوْ أنَّ
هَذَا الَّذِي سَمِعْتُ مِنْکَ کَانَ لِمَنْ لَا يعْرِفُ اللَّهَ جَلَّ وَعَزَّ ،
لَظَنَنْتُ
الصفحه ٢٦٥ : جَمِيلًا ، وَأجْراً
جَزِيلًا. اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي شُکْرَ نِعْمَتِکَ عَلَي ، وَزِدْ فِي إحْسَانِکَ
الصفحه ٣٤٠ :
زيارة وداع قبور الشّهداء
صلوات الله عليهم وسلّم
تقول :
(السَّلَامُ عَلَيکُمْ وَرَحْمَهُ اللهِ
الصفحه ٣٤٣ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «ز» :
بِالْبَابِ.
٢ ـ في «ز» : لَهُ ، وفي
«ش» : بِهِ وَزِيارَتِي إلَيهِ وَتُقَرِّبَنّي
الصفحه ٤٨ : زَينُ الْعَابِدِينَ (ع) :
إتَّخَذَ اللَّهُ أرْضَ کَرْبَلَاءَ حَرَماً آمِناً مُبَارَکاً قَبْلَ أنْ
الصفحه ١٢٧ : سَعِيدَ! مَنْ أتَاهُ بِبَصِيرَهٍ
وَرَغْبَهٍ فِيهِ کَانَ لَهُ حَجَّهٌ مَبْرُورَهٌ وَعُمْرَهٌ مُتَقَبَّلَهٌ
الصفحه ١٧٥ :
اللَّيلُ وَالنَّهَارُ
، وَلَا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيارَتِکُمْ.
السَّلَامُ
الصفحه ٢٧٩ : ينْتَظِرُ
وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)
(٣).
عِنْدَ اللَّهِ نَحْتَسِبُ مُصِيبَتَنَا
، فِي سِبْطِ نَبِينَا
الصفحه ٤٧ : (ع)) لَمَّا أخْبَرَهُ رَبُّهُ بِقَتْلِهِ وَفَضْلِ زِيارَتِهِ
، فَأذِنَ لَهُ فَزَارَهُ فِي سَبْعِينَ ألْفَ مِنَ
الصفحه ٥٦ : ،
فَتَقَدَّمَ بَينَ أيدِيهِمْ ، حَتَّي إذَا صَارَ بِمَصَارِعِ الشُّهَدَاءِ قَالَ
: قُبِضَ فِيهَا مِائَتَا نَبِي
الصفحه ١١٥ :
إلَي أبِي عَبْدِ
اللَّهِ (ع) فَصُمْ قَبْلَ أنْ تَخْرُجَ ثَلَاثَهَ أيامٍ ، يوْمَ الْأرْبِعَا