الصفحه ٢٦٢ : ، وَأدْخِلْنِي الْجَنَّهَ بِشَفَاعَتِهِمْ. اللَّهُمَّ (فَ) (٣)
إنِّي أتَوَسَّلُ إلَيکَ ، يا أسْرَعَ الْحَاسِبِينَ
الصفحه ٢٦٧ : ، وَسُلَالَهِ السِّبْطِ.
اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُکَ بِحَقِّ
هَذَا الْإمَامِ فَرَجاً قَرِيباً ، وَصَبْراً
الصفحه ٢٧٠ : (وَأنْصَرِفْ إنْ شَاءَ اللهُ تَعَالي
الصفحه ٢٧١ : ).
البحار : ٩٨ / ٣٢٨ ح ٩ـ عن المزارالکبير
وفيه : فظهر أنّ هذه الزّياره منقوله مرويه
الصفحه ٢٧٦ :
اللَّهُ أکْبَرُ ، اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُکَ خَيرَ هَذِهِ الْبُقْعَهِ
الْمُبَارَکَهِ ، وَخَيرَ أهْلِهَا
الصفحه ٢٧٧ : هِدَايتِهِ وَرَشَادِهِ
(٢) ، إنَّهُ حَمِيدٌ
مَجِيدٌ.
فَإذَا قَرُبْتَ مِنَ الْمَشْهَدِ
تَقُولُ
الصفحه ٢٧٨ : رُسُلَهُ إنَّ
اللَّهَ عَزِيزٌ
الصفحه ٢٨٠ : ءِ مِنَ ذُرِّيتِکَ ، وَالنُّجَبَاءِ
مِنْ عِتْرَتِکَ ، إنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
ثُمَّ تَدْخُلْ القُبَّهَ
الصفحه ٣٠١ : تَلِينُ عِنْدَ الْمِرَاسِ ، حَتَّي قَتَلَکَ الْأعْدَاءُ ، مِنْ بَعْدِ
أنْ رَوَّيتَ سَيفَکَ وَسِنَانَکَ
الصفحه ٣٠٩ :
شَامِلَهٌ ، فَکَيفَ إذَا قَرُبَتِ الْمُدَّهُ ، وَتَلَاحَقَتِ الْقُدْرَهُ.
اللَّهُمَّ إنَّهُ لَاعُذْرَ لِي
الصفحه ٣١١ : الله عليه أوردها السّيد وغيره والظّاهر
أنّه من تأليف السّيد المرتضي رضي الله عنه.
الصفحه ٣١٨ : ، إنِّي
بِکُمْ وَبِإيابِکُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِمَنْ خَالَفَکُمْ وَقَتَلَکُمْ
مِنَ الْکَافِرِينَ
الصفحه ٣٢٢ :
إِحْسَانِکَ ، فَأَسْأَلُکَ أَنْ تُصَلِّي عَلَي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ
تَجْعَلَ رِزْقِي بِهِمْ
الصفحه ٣٢٧ :
قال الامام زين
العابدين صلوات الله عليه
انّ للعبّاس عند الله
عزّ وجلّ منزلةً
يغبطه بها جميع
الصفحه ٣٣٩ : نَسْألُکَ أنْ تَنْفَعَنَا بِحُبِّهِ ،
اللَّهُمَّ أقِمْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً ، تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِکَ