الصفحه ٢١٠ : مُحَمَّدٍ أنْ تُصَلِّي عَلَي مُحَمَّدٍ وَآلِ
مُحَمَّدٍ ، وَأنْ تَکْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَکَرْبِي فِي
الصفحه ٢١٧ : وَبَأْسَهُ وَأمَانِيهُ ، وَامْنَعْهُ
عَنِّي کَيفَ شِئْتَ وَأنَّي شِئْتَ. اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ
الصفحه ٢١٨ : ، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، أنْ تُصَلِّي عَلَي مُحَمَّدٍ وَآلِ
مُحَمَّدٍ ، وَأنْ تَکْشِفَ عَنِّي
الصفحه ٢٢٠ :
الْمَحْمُودَ وَالْجَاهَ
الْوَجِيهَ وَالْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَهَ ، إنِّي (١)
أنْقَلِبُ
الصفحه ٢٢٣ :
وَقَدْ آلَي اللَّهُ عَلَي نَفْسِهِ
عَزَّوَجَلَّ أنَّ مَنْ زَارَ الْحُسَينَ (عَلَيهِ السَّلَامُ
الصفحه ٢٢٩ : بُکَاؤُکَ ، لَا أبْکَي اللَّهُ عَينَيکَ؟
فَقَالَ لِي :
أوَ فِي غَفْلَهٍ أنْتَ؟ أمَا عَلِمْتَ
أنَّ
الصفحه ٢٣١ : الْمَوْضِعِ الَّذِي
أنْتَ فِيهِ ، إنْ کَانَ صَحْرَاءَ أوْ فَضَاءً أوْ أي شَي ءٍ کَانَ خُطُوَاتٍ
تَقُولُ فِي
الصفحه ٢٣٢ : إنَّ کَثِيراً مِنَ
الْأُمَّهِ نَاصَبَتِ الْمُسْتَحْفَظِينَ مِنَ الْأئِمَّهِ ، وَکَفَرَتْ
بِالْکَلِمَهِ
الصفحه ٢٣٣ :
بِهَا أعْدَاءَکَ ، إنَّکَ ذُو نَقِمَهٍ مِنَ الْمُجْرِمِينَ.
اللَّهُمَّ إنَّ سُنَّتَکَ ضَائِعَهٌ
الصفحه ٢٣٦ : :
أعُوذُ بِکَ (مِنْ) (٥)
أنْ أکُونَ مِنَ الَّذِينَ لَا يرْجُونَ أيامَکَ ، فَأعِذْنِي يا إلَهِي
بِرَحْمَتِکَ
الصفحه ٢٣٩ : سَيدِي! مِمَّا بُکَاؤُکَ ، لَا أبْکَي
اللَّهُ عَينَيکَ؟ فَقَالَ لِي :
أمَا عَلِمْتَ أنَّ فِي مِثْلِ
الصفحه ٢٤١ : نَصِيراً.
ثُمَّ اقْنُتْ بَعْدَ الدُّعَاءِ وَقُلْ
فِي قُنُوتِکَ :
اللَّهُمَّ إنَّ الْأُمَّهَ خَالَفَتِ
الصفحه ٢٤٤ :
، أنْ تُبْلِغَنِي أمَلِي ، وَتَشْکُرَ قَلِيلَ عَمَلِي ، وَأنْ تَزِيدَ فِي أيامِي
، وَتُبَلِّغَنِي ذَلِکَ
الصفحه ٢٥١ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ تأمّل في کلام
الشيخ المفيد قدّس سرّه : «بروايه أخري» يقصد أنّ هذه الزّياره ليست من إنشاءات
الصفحه ٢٥٩ : الْعِلْمُ لِلْإنْکَارِ ، وَلَزِمَکَ
أنْ تُجَاهِدَ الْفُجَّارَ؛ فَسِرْتَ فِي أوْلَادِکَ وَأهَالِيکَ