الصفحه ٧٠ : فَعَلْتُ ذَلِکَ فِي الشَّهْرِ أکْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ
مَرَّهً. (١)
٤٨ ـ عَنْ أبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع)
قَالَ
الصفحه ٧٣ : الْحُسَينَ (ع)
اشْتَرَي النَّوَاحِي الَّتِي فِيهَا قَبْرُهُ مِنْ أهْلِ نَينَوَي وَالْغَاضِرِيهِ
بِسِتِّينَ
الصفحه ٨٤ : (فِينَا)
(١) لِأذَي مَسَّنَا
مِنَ عَدُوِّنَا فِي الدُّنْيا بَوَّأهُ اللَّهُ مُبَوَّأ صِدْقٍ فِي الْجَنَّهِ
الصفحه ٨٨ : :
مَنْ أحَبَّ أنْ يکُونَ مَسْکَنَهُ الْجَنَّهَ وَمَأْوَاهُ الْجَنَّهَ؛ فَلَا يدَعْ
زِيارَهَ الْمَظْلُومِ
الصفحه ٨٩ : ءِ أوْلَادُ زِنًي. (١)
١٧ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنْ أتَي الْحُسَينَ عَارِفاً بِحَقِّهِ
الصفحه ٩٢ : أنَّ النَّارَ لَا تَطْعَمُ مِنْهُ شَيئاً أبَداً ، وَاللَّهِ لَقَدْ
تَمَنَّيتُ أنِّي کُنْتُ زُرْتُهُ
الصفحه ٩٦ :
بَدْرٍ. (١)
٢٩ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنِ اغْتَسَلَ فِي الْفُرَاتِ وَزَارَ
الصفحه ٩٨ : مَنْ کَانَ
أعْظَمَ حَقّاً عَلَيکَ مِنِّي؟ فَکَانَ مِنْ قَوْلِهِ : فَهَلَّا أتَيتَ مَنْ
کَانَ أعْظَمَ
الصفحه ١١٥ :
تَکْتَحِلْ حَتَّي تَأْتِي الْقَبْرَ. (١)
الإمام أبو الحسن
الکاظم (ع)
٧٨ ـ عَنْهُ (ع) : مَنْ أتَي
الصفحه ١١٩ : يخْلُقُ
مِنْ عَرَقِ زُوَّارِ قَبْرِ الْحُسَينِ (ع) مِنْ کُلِّ عَرْقَهٍ سَبْعِينَ ألْفَ
مَلَکٍ
الصفحه ١٣١ : سَتَقْتُلُهُ ، فَمَنْ
زَارَهُ بَعْدَ وَفَاتِهِ کَتَبَ اللَّهُ لَهُ حَجَّهً مِنْ حِجَجِي ، قَالَتْ : يا
رَسُولَ
الصفحه ١٤٦ : مِنْ مَصْرَعِهِ ، فَالْتَمَسْتُ فَلَمْ يرَ لَهَا أثَرٌ
، فَبَقِي رِيحُهَا بَعْدَ الْحُسَينِ
الصفحه ١٤٧ : الله عليه وآله بِنِعْمَهٍ فَبُعِثْتُ أُهَنِّئُهُ مِنَ
اللَّهِ وَمِنِّي ، فَقَالَ : يا جَبْرَئِيلُ
الصفحه ١٧٠ : : عَلِّمْنِي دُعَاءً أدْعُو بِهِ فِي ذَلِکَ
الْيوْمِ إذَا أنَا زُرْتُهُ مِنْ قَرِيبٍ وَدُعَاءً أدْعُو بِهِ إذَا
الصفحه ١٧٩ : عَلَيهِ السَّلامُ : عَلِّمْنِي دُعَاءً أدْعُو بِهِ ذَلِکَ الْيوْمِ
إذَا أنَا زُرْتُهُ مِنْ قَرْبٍ وَدُعَا