الصفحه ١٩٢ : والممتنع ، فالتخصيص بناء. ثم قال سعدي أفندي (١٠٢ ب) هنا ما نصه : ولو
سلم ذلك إلى قوله موجد ذاته ، أقول لا
الصفحه ٢٠٨ :
الديار أن هذه
اللفظة معناها : يا أسود أقبل ، باللغة الفارسية ، وهي من قول سيدنا إبراهيم
الخليل حين
الصفحه ٢١٢ : كالنواعير مثلا ، فكأنه عصى فلم يخرج على وجه الأرض ،
قلت : ويؤيد ذلك قوله صلىاللهعليهوسلم : نهران مؤمنان
الصفحه ٢١٨ : التحفظات؟ قال : ما صنعت شيئا غير أني كتبت قوله تعالى (وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
الصفحه ٢٤٣ : ، ويكون بين العبارتين مخالفة ، فما يرجح أحد
القولين على الآخر ، ولا يجمع بينهما ، وتارة تكون العبارتان
الصفحه ٢٥٠ : فضل باهر ، وصلاح ظاهر ، نفعنا الله به ،
__________________
(١) لفظ مأخوذ من قول
المؤذن (حي على
الصفحه ٢٦٣ : والإشارة ، جعله الله من الذين
يستمعون القول فيتبعون أحسنه. وممن لازمنا ملازمة التلميذ ووالفنا موالفة الولد
الصفحه ٢٧٠ : والعافية والاعتدال ، فأضحى بيننا كهلال شوال ،
وحق في وصفه قول من قال : وأضحى ينقل من يد إلى يد إلى أن أتى
الصفحه ٢٧٩ : الخليفتي ، مفتي الحنفية بالمدينة المنورة ، له رسالة اختار فيها
ترجيح قول الإمامين ابي يوسف ومحمد في حرمة
الصفحه ٢٩٠ : استئنافا نحويا لأنها ليست جوابا عن سؤال مقدر وإنما أتي بها للدعاء
ابتداء ، فالكلام انقطع عند قوله «ارحموا
الصفحه ٢٩٤ : البراغيث ، والأصح قوله : يودع.
(٢) كان السلطان
سليمان القانوني قد أمر بإنشاء حصن وساقية في معان لحماية
الصفحه ٢٩٥ : ، ينظر صلاح
الدين المنجد : ولاة دمشق في العهد العثماني ، دمشق ١٩٤٩ ، ص ٧٧.
(٢) الأصح قوله :
يكتنف
الصفحه ٣٣٩ :
ومما وقع السؤال
عنه قول الشاعر
إن عليّ والله
أن نبايعا
(تؤخذ كرها أو تجيى
الصفحه ٣٥٣ : ، وعن الشيخ عبد الوهاب الملوي ، وعن الشيخ
علي السروجي ، وله نظم رائق ونثر فائق ، فمن نظمه قوله