الصفحه ١٨٦ :
الغيث المديد
البحار جزرا ومدا
وبكتك دما عيوني
من دمعي
بديلا فهن أغزر
وردا
الصفحه ٢٧٦ : هاتيك العصابة ، التي
فوقت (٢) لهذا الغرض سهام الإصابة ، وارتحلت للبلاد الشاسعة والأقطار ، وركبت البحار
الصفحه ٣٠٤ : بحار الغفلات ، غير مكترث بالطاعات ، ولا مجد على العبادات ، ولم يزل هذا
الوارد معي لا يفارقني ، فالله
الصفحه ٣٤٥ : ، وأخلب للألباب من غمز ألحاظه
المراض ، على المغرم الذي تلظى بنيران الصبابة ، وغرق في بحار الأشجان والكآبة
الصفحه ٣٤٧ : غاص ذهنه في بحار الفكر ، يعشق المليح المائس
الأعطاف ، ويهوى الجميل المعروف بالعفاف ، إلا أن هذا السيد