الصفحه ١٥٠ : ، وذلك في
واحد والعشرين من رجب الأصب من العام المذكور (٣) ، منحه الله أعظم الأجور ، آمين. وممّن زارنا
الصفحه ١٥٢ :
، دون شكل ، ونقل كحالة من كتاب له اسمه (شجرة الشرف) فرغ من تأليفه سنة ١١٣٦ ه ،
محفوظ في دار الكتب
الصفحه ١٧٢ :
وفي خامس رجب
الأصب (١) جاءني ، وأنا في حلب ، كتاب من ولدي الشيخ أبو الخير عبد الرحمن ـ حفظه الله
الصفحه ١٧٣ : ) و (الناموس
الأعظم والناموس الأقدم) و (الكهف والرقيم في شرح بسم الله الرحمن الرحيم) و (حقيقة
اليقين) وغير ذلك
الصفحه ١٩٥ : الأمة ، وكشف الغمة ، فكان كما أخبر الله للعالمين رحمة (١) ، اللهم فصلّ عليه صلاة تحيط بجنابه الأعظم
الصفحه ٣٢٨ : :
والشوق أعظم أن
يحيط بوصفه
قلم وأن يطوى
عليه كتاب
والله ما أنا
منصف إن كان لي
الصفحه ٣١١ : ، إلا أن تخيل فراقي أضرم أشواقي
، وأسال عبراتي وأجّج زفراتي.
وفيما منّ الله به
عليّ زيارة ضجيعي رسول
الصفحه ٢٧٢ :
يديم الله للعلم
وأهله ، ويبقى الفرع (١) وأصله (٢) ، بقاء مولانا الأستاذ الأعظم ، والملاذ الأعصم
الصفحه ١٧ :
باشا ، صحيح أن
السويدي سبق له أن اتصل به مهديا إياه بعض قصائده ، إلا أن الأمر لم يزد يومذاك
عما
الصفحه ٢٣٧ : (٥) والجرجاني (٦) لكان الأول وأحدهما الثاني ، فلله دره كم نثر في الشهباء
درا ، ونظم عقود علوم صارت له ذخرا
الصفحه ٢٤٦ : ، لهم كبر وأنانية أعظم من نمرود ،
أعاذنا الله
__________________
[عدد] منهن وانزوى
البقية. (تاريخ
الصفحه ٩٦ : للولد
القلبي حسين بك كتابا صورته : من محب سالمه سهاده ، وحاربه رقاده ، وخانه جلده ،
ووفى له كمده. ترامت
الصفحه ١١٩ : إيرادات سلمها
، وهذا الموضع تكلم عليه جميع محشّي البيضاوي ، فمنهم من تمحل له جوابا ، ومنهم من
استشكله حتى
الصفحه ١٤ : ، تدعى فاطمة ،
شجعته على المضي في طلب العلم. ومنّ الله عليه منها بأولاد نابهين ، ولد أولهم عبد
الرحمن سنة
الصفحه ٢٠٠ :
جباها
قبلة كرمها الله
بنور وحباها
ورآها ذهبا في