الصفحه ٤٤ : ذكر ما يتوفر فيه من ماء وكميته ومذاقه
أيضا ، وربما أراد من تفصيله في هذا الأمر أن يكون كتاب رحلته دليل
الصفحه ٤٦ :
الكتابات قريبة إلى ما كتبه بعض الرحالين الأوربيين الذين جابوا المنطقة في عصره ،
(١) وفي الحقيقة فإننا لسنا
الصفحه ٦٠ :
جانبية لكل مرحلة من مراحل الرحلة ، وحصرناها بين عضادتين.
وبعد ، فهذا هو
كتاب النفحة المسكية في الرحلة
الصفحه ٧٠ : سابقا بالأصفهانية مما انفرد به في هذا الكتاب ،
ومن ثم فلا نعلم سبب هذه النسبة ، وقد درّس فيها الشيخ أحمد
الصفحه ٧٢ : ، (٢) أني وظفت على نفسي كل يوم (٣) حفظ خمسة أبيات ، فكنت قبيل المغرب أنظر في الكتاب مرّة
واحدة وأطبقه وما في
الصفحه ٧٨ : الدرر ج ٤ ص ١٩٠) وكان قد قصد بغداد في رحلة طويلة
بدأها من القسطنطينية ، وسجل وقائعها في كتاب سماه (كشط
الصفحه ٧٩ : ، تولى الإفتاء في طرابلس مدة يسيرة ، وله
كتاب في أسماء الصحابة ، توفي سنة ١١٧٧ ه / ١٧٦٣ م. (سلك الدرر
الصفحه ٨٤ : الكافيجي المتوفّى سنة ٨٧٩ ه / ١٤٧٤ م.
(٩) يريد حسين نوح
المتقدم.
(١٠) الشافية كتاب
تعليمي مختصر في
الصفحه ٨٥ : الدين مسعود بن عمر التفتازاني المتوفّى سنة ٧٩٢ ه / ١٣٨٩
م على كتاب تلخيص المفتاح في المعاني والبيان
الصفحه ٩٢ : كتبت للولد القلبي
النجيب الأمجد ، حسين بك ابن الأكرم كتخدا (٢) محمد باشا. (٣) وصورة الكتاب
الصفحه ٩٥ : العراقية
تحت العدد ٢٧٩٢ في ٢٨ تشرين الثاني ١٩٤٩ م.
(٢) يريد كتاب «محاضرة
الأبرار ومسامرة الأخيار» المنسوب
الصفحه ٩٦ :
قلم وأن يطوى
عليه كتاب
والله ما أنا
منصف إن كان لي
عيش يطيب وجيرتي
غياب
الصفحه ٩٩ : من دجلة وبالجانب الشرقي منها ، وعن يمين الطريق إلى الموصل ، ووصفها ، وما
فيها من عيون ، في كتاب رحلته
الصفحه ١٠٥ : أنشد فيه
وأتمثل بقول السلف الأول :
أتاني كتاب لو
يمر نسيمه
بقبر لأحيا نشره
صاحب
الصفحه ١٠٦ :
البضاعة ، (٤٥ ب)
وهذا الكتاب ابن ربع ساعة.
ومن منن الله
العميمة ، وألطافه القويمة ، أن أوقع في