الصفحه ١٩٧ : كما في
المحبي : خلاصة الأثر ج ٣ ص ١٦١ والبغدادي : هدية العارفين ج ١ ص ٧٥٧ ، وهو مؤرخ
نابه ، من آثاره
الصفحه ٢١٢ : العاصي وناعورة خربة ،
وسمّي بالعاصي لأنه يجري على عكس الأنهار ولأنها (٣) كلها تجري من الغرب نحو الشرق
الصفحه ٢١٤ : أربعة عشر جامعا يخطب
فيها ، دخلت خمسة منها بنية الاعتكاف ، وفي الجانب الغربي خان كبير وقفه الوزير
أسعد
الصفحه ٢٤ :
علمائها. وفي هذا
يقول العزاوي بأنه «من أفاضل علماء بغداد ، ومن أكبر الموجهين للحركة الثقافية
الصفحه ٩٦ :
[مدينة المنصور]
وحاذينا في طريقنا
مدينة المنصور (١) في الجانب الشرقي ، قرب سر من رأى والمسافة
الصفحه ٢٢٨ : أيضا. وفي داخل المصلى عواميد من
الرخام في غاية الغلظ والطول ، وهي سبعة عشر عامودا ، طول الواحد نحو
الصفحه ٢٩٦ : قطعناها بأربع وعشرين ساعة. وعادة الحجاج يجعلون هذه
المسافة مرحلتين ، الأولى مرحلة القاع (٢) وهي عبارة عن
الصفحه ٨ :
السلام بغداد.
وكان أول ما فعله فيها ، أن وثّق لدى نقيب أشرافها نسب أسرته ، فكان على النحو
الآتي
الصفحه ١١٥ : ، وتربتها طيبة ، لها جامع كبير
واسع قديم من محاسن الدنيا بناء وعمارة إلا أن نصف قبته ساقط والباقي متداع
الصفحه ١٦١ :
القصة مقامة من
مقامات الحريري ، وأبيات ابن هاني المغربي الأندلسي (١) التي أولها (٢) :
فتقت لكم
الصفحه ٢٥٨ : أجيزه بما يجوز لي وعني روايته من كتب الحديث المشتملة على الجوامع والسنن
والمسانيد والمعاجم والأجزا
الصفحه ٢٥ :
ردّهم أيضا. وتتسم التعليقات ـ بوجه عام ـ بالتركيز ، والوضوح ، والبعد عن
الإطناب.
منها نسخة خطية
ضمن
الصفحه ١٦٩ :
في ذلك. وفوائد
هذا التغليب ثلاث : الأولى الإيجاز إذ أصحاب السعير فيه إيجاز بالنسبة إلى
الشياطين
الصفحه ٣٥٧ :
المحتويات
الفصل الأول : سيرته
الصفحه ١٢٥ :
مداحا بين الناس ، لا يفتر من مدحي عدد الأنفاس ، وأضافني مرات ، وأنعم عليّ غير
ما تقدم كرات ، وفّقه الله