الصفحه ٣٢٠ : خصصت من أحسن إلي بزيادة.
وأتيت المقام
وصليت فيه ركعتي الطواف ، ودعوت كالأول وتضلعت ماء زمزم ، وسألت
الصفحه ١٥٢ :
من غير هذا الكتاب
، فقلت : يا شيخ إن العلم أمانة ، وإنك ادّعيت أنك لا تحفظها إلّا من هذا الكتاب
الصفحه ٢١٥ : (١)
ولها قلعة كبيرة
لم يبق منها إلا تلّها (٢) ، وهو عال يقرب من تل قلعة حلب ، والمسافة خمسة فراسخ
الصفحه ٣٢٢ :
أيام التشريق ، ونفر الحاج النفر الأول بعد ظهر ذلك اليوم والحمد لله على أن تم
حجنا من وقوف وطواف وسعي
الصفحه ٣٤ :
وصلت إليه المدارس
التقليدية من ترد فادح ، ومن خلال تعريضه بفئات واسعة النفوذ من العلماء والمشايخ
الصفحه ١٧٦ :
بالأول
فارحم ولا تسمع
كلام العذل
وارحم عباد الله
يا من قد علا
الصفحه ٢٣ : نقله مصنفات مهمة ، ما كانت لتعرف في
بغداد لولا جهوده تلك ، ولا أدل على ذلك من أنه كان أول بغدادي في
الصفحه ٤٢ :
استفاد في ذلك من
روايات مرافقيه من أهل تلك الديار والنواحي ، أو من النصوص التي أوردتها المعاجم
الصفحه ٢٨٢ :
ومن أهل الغرب :
الشيخ محمد التفلالي. هذا ما حضرني من أسماء هؤلاء الأعيان ، وأما من سمعت منهم
الصفحه ٢٩٠ :
ومما وقع السؤال
عنه في حديث الرحمة : هل جزم (يَرْحَمَكُمْ) من حيث المعنى أو لا أم رفعه كما هو في
الصفحه ٣٠٤ :
وقد خمست هذه
الأبيات منذ مدة والوجل الأول ازداد وتضاعف حياء من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وخوفا من
الصفحه ٣٣٧ :
وديكا الثاني صفة ديكا (٣) الأول ، بمعنى سمينا. قالوا : أصلية من الكلمة لا عاطفة.
ومما وقع السؤال
عنه
الصفحه ١٠٨ :
من المهجور إلى
لذيذ الوصال ، فهل يعود جمع الشمل بديار الأنس والأفراح ، وهل نفوز بالتلاقي فتزول
عنا
الصفحه ٣٢ : أولا ، ثم مما كان يبرز
في واقعهم نفسه من ظواهر اجتماعية مختلفة. ولنبدأ هنا بتوضيح المسألة الأولى ،
فعلى
الصفحه ٧٢ : لم أستطع ذلك ، فاقرأ أنت ذلك ،
فقال : مكتوب على طوقك هذه براءة من العزيز الجبار لعبد الله من البرد