الصفحه ٣٤٠ : (٢) ، ودخلنا حلب ضحى يوم الثلاثاء الخامس من شهر ربيع الأول (٣) ، ونزلنا أول قدومنا عند أولاد الحاج نعسان
الصفحه ٣٤٨ :
الظاهر من أربعة
عناصر ، أولها زمام الأدب ، ومفتاح الأرب ، وثانيها رأس الحلال والحرام ، وخاتمة
الصفحه ١٠١ :
بلا التباس عثمان
آغا بن درباس وهو من ذوي أرحامنا فأخذني إلى بيته فجعلت أبات في داره المعمورة ،
وفي
الصفحه ٢٤٤ : ب). ورأيت درس الشيخ (أحمد) (١) المنيني (٢) ، فرأيته كالأول ، بيده كراس القسطلاني (٣) ويمليه من غير تقرير ولا
الصفحه ١٩١ : (من كل بدل) (٤) الاشتمال ، وقيل علم كيف قيمة المرء ما يحسنه أي يحسن
معرفته وخلقه مفعول ثان ، وقرأ نافع
الصفحه ٢٩ : مقامة في (٩٠)
صفحة ، ضمنّها مجموعة من الأمثال العربية ، استخرج معظمها من الكتب الأدبية التي
اطّلع عليها
الصفحه ٦٧ : (٣ ب)
، فهي نسبة إلى الدور (قرية) (١) شرقي دجلة ، على شاطئها ، فوق سر من رأى ، وبها مشهد عظيم
يزار ويتبرك به
الصفحه ١٧٢ : .
والتمس مني رواية حديث الرحمة المسلسل بالأولية ، فرويته له ، ثم التمس أن أكتب له
سندي فيه ، فكتبت ما صورته
الصفحه ٢٢٧ :
عليه وسلم ،
فقرأنا ما تيسر من القرآن ، ودعونا لنا ولمحبينا.
ثم دخلنا حمص ضحى
يوم الجمعة ، الثامن
الصفحه ٢٦١ :
__________________
(١) الزيادة من ب.
(٢) سقطت (الأدب) من
ب.
(٣) الموافق ١٤ تشرين
الأول (أكتوبر) سنة ١٧٤٤ م.
(٤) تقدم
الصفحه ٣١٥ :
الأول تسعة عشر
يوما ، ومن عادتي قديما أني إذا نزعت عمامتي وكشفت رأسي أقل من ساعة تعتريني آلام
الصفحه ١٥١ : كتبه ، بل من جميع ما في بيته. وأول ما
وقع عليه نظري وصافحني قال : اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي
الصفحه ٢٥٠ : (١) على الإيضاح واستدعى ، تأبط جميع شرح الأول ، وزاد في كشف
المشكل وإيضاح المجمل ، فإذا هو الجامع الكبير
الصفحه ٣٠ : يشرح منه غير
المقصد الأول ، ثم كلف ابنه عبد الرحمن سنة ١١٦٨ ه / ١٧٥٤ م بإتمام ما بدأ به ،
فأتمه الأخير
الصفحه ١٦٦ : ) وعلى الأول (١) ، أما جعل التغليب مجازا فيما يشبه التغليب من تغيير النظم
، كما يجعل لفظ التضمين في واضع