الصفحه ٢٩٢ : (٤) ، وعادة الحجاج يضعون أمتعتهم من زاد وغيره فيها ليأخذوها إذا رجعوا ، وحول
القلعة بركة عظيمة مشرفة على
الصفحه ٢٩٨ :
[المعظم]
وتليها مرحلة
المعظم (١) على صيغة اسم المفعول من التعظيم ، سميت بذلك ـ والله أعلم
ـ لعظم
الصفحه ٣٠٦ :
فرقا مما رأيت من
الجلالة والمهابة ، فكدت أتمزق ذعرا ، واعترتني الحيرة والدهشة حتى أني ذهلت عن
نفسي
الصفحه ٣٢٥ : ،
فقال : ألك علم بقضية الخبيث السيد نصر الله الكربلائي؟ (١) فقلت : لا. قال : جاءنا هذا الرجل ومعه كتب من
الصفحه ٣٣١ : أ) الشيخ سليمان شيخ المحيا ثلاث علب من الحلوى السكرية ،
وأهدى السيد إبراهيم علبتي حلوى ، وأهدى لنا السيد
الصفحه ٣٤٢ : الأصلين
لمع معية
وهمع جنى
التبريك في عقب ندي
هنا بالعطا من
بعد ما كشف الغطا
الصفحه ٦ :
للبلدة من شأن
علمي خطير في تلك العهود. (١) ولم تعدم البلدة ، حتى في عهود التأخر التي رانت على
الصفحه ٨٠ : . وجميع ما تضمنه ثبت الشيخ أبي بكر أفندي
رئيس الكتاب في الدولة العثمانية (٦) المرسل إليه من المدينة
الصفحه ٨٣ : (٧) على الشرح المذكور. وسمعت طرفا من علم الكلام على شيخنا
الشيخ سلطان ، وقرأت عليه شرح الورقات (٨) ، وقرأت
الصفحه ٨٥ :
المختصر على
التلخيص مع مراجعة الشرح المطول (١) وسمعت حصّة منه على شيخنا الشيخ سلطان بقراءة أخينا
الصفحه ١٥٦ :
وجمرة شوق كلما
لام لائم
وردّد من أنفاسه
زادها وقدا
أحن إلى
الصفحه ٢٣٦ : منازل أجداده الشرفا. ثم إني ذكرت نبذة مما حدث في دمشق ،
وجاءني من حلب ، من السيد محمد الطرابلسي كتاب
الصفحه ٢٥٧ : ، رحم الله الواقف على ما كان منه.
وممن دعانا السيد
هاشم الآلوسي ، ودعا شيخه الشيخ عبد الرحمن الصناديقي
الصفحه ٢٩٤ : ء ، عذبة الماء ، يودعون (١) (الحجاج) فيها
أمتعتهم ليأخذوها إذا رجعوا (٢) ويتزود الحجاج منها ما يحتاجون من
الصفحه ٢٢ : ، معروفا بسعة العلم ،
وإليهم انتهت إجازات العديد من علماء العراق التالين ، وعلى أيديهم تتلمذ كثير من
الطلبة