الصفحه ١١٠ : من حر
النوى وحريقه
فلقد أراني
الموت أحلى منهلا
(٤٨ ب)
أواه من وصب
الصفحه ١١٩ : إيرادات سلمها
، وهذا الموضع تكلم عليه جميع محشّي البيضاوي ، فمنهم من تمحل له جوابا ، ومنهم من
استشكله حتى
الصفحه ١٤١ : ء على فعلاء جمع داف ، كعالم وعلماء ، وهو خبر كان.
وجملة استودعته حال من الغمامة على إضمار قد ، والهاء في
الصفحه ١٥٤ : وهو يبكي ، ثم أنشد :
يا من يريد
الرحيل عنا
أسعدك الله في
ارتحالك
الصفحه ١٥٥ :
(٧٥ ب)
وآب إلينا بكل
خير
برغم من لا يريد
ذلك
ثم قال : وجدت في
الصفحه ١٨٥ :
بما أبغيه من
أمر العفاف
إذا أنا كنت (١) في سري وجهري
أقول الله حسبي
وهو
الصفحه ١٨٨ : جيرة قد
صيّروا القلب والها
أما للفتى من
هجركم سبب يدرى
فرقّوا لحال
المستهام
الصفحه ١٨٩ :
وليلة القدر من
جملة الليال :
لا غرو إن فاق
الأنام بفضله
ومن الحجارة
أثمد
الصفحه ١٩٤ :
وأذكر طيب أيام
تولت
لنا فتفيض من
أسف دموعي
نسأل الله أن
يمنحنا
الصفحه ١٩٩ : نشره كان مكان العامود الأسود في صحن الجامع الكبير ، ولا
أعرف صحته. وقطعة من رأسه الشريف بجانبها في
الصفحه ٢٠٠ :
لازورد من رآها
ومراقي منبر
أعظم
شيء مرتقاها
شرفات أنقا
الصفحه ٢٠٢ :
الحوارة (١) ، وفي ثمارها ومائها وسائر أقواتها من البركة مما لا يخفى
على الفطن. قلت : فو الله إني
الصفحه ٢٥٥ :
ناقصة ، والجملة «١٤٢
ب» الفعلية أما صلة أو صفة ، والضمير المجرور بمن عائد إلى ما ، والمستثنى منه
الصفحه ٢٦٢ :
جليل تحيط به
البساتين من جوانبه الأربعة (١) ، في وسط صحنه بركة ماء واسعة فيها خمس فوارات ، وفيه
الصفحه ٢٧٤ : مشهورا ، والدين بوجودهم محبورا
منصورا ، آمين وبعد ، فقد ورد إلينا من الوالد (١٥٩ أ) كتاب كريم ، فيه الثنا