الصفحه ٢٣١ :
كبير واسع ، وفي
باطنه خان آخر فيه بركة ماء أكثر من عشر في عشر ، وفيه أيضا خان آخر للشتاء ، وفيه
الصفحه ٢٣٢ : ، مع البشر وطلاقة الوجه ، حتى إن الحاج مصطفى بكداش
مع ـ جلالة قدره ـ بنفسه يركبني الدابة ، وينزلني منها
الصفحه ٢٨٤ :
هذا لأمر خير لي
في معادي لما اتحمل من جفوتهم وغلظتهم فيضاعف أجري ويمحى وزري ، لما بلغني عنه
الصفحه ٢٨٥ : إني سمعت
من غير واحد ممن سافر في طريق الحج نحو خمسين عاما يقول ما اتفق لركب الحج رفاهية
وراحة مثل هذه
الصفحه ٢٨٧ : ء ، لأن الوضوء حرام إذا كان في القافلة من يظن ، أو يتوهم ، أنه محتاج إلى شرب
الماء لعطش ، ولو كان دابة أو
الصفحه ٢٩١ : فلذلك
سميت بالزرقاء (٢). وحول هذه العين من جهة الفوق قلعة صغيرة تسمى بقصر شبيب (٣) ، وفيها حراس يتعاقبون
الصفحه ٢٩٣ :
كما قال في
القاموس (١). سهل من الأرض يستجمع فيه الماء ، أو غلظ (٢) فوقه رمل يجمع ماء المطر ، كلما
الصفحه ٢٩٩ :
حلاوتها زكت
فكأنما عجن
الدقيق بريقه
وهذا السيد عيسى
من طلبة العلم له حسن باهر
الصفحه ٣٠٩ :
هجرنا الكرى
كيما نرى طابة التي
بسكناك طابت أو
نلمّ بها ركبا
وإن نفحت من نحو
الصفحه ٣٣٠ :
ورجعنا على تلك
المراحل عودا على بدء ، ودخلنا المدينة المنورة ضحى يوم الجمعة الثاني من محرم
الحرام
الصفحه ٣٣٨ : الكاف للتشبيه [وهي] ليست من أصل الكلمة ،
والريم هو الغزال الذي فيه بياض.
ومما وقع السؤال
عنه : إن ابن
الصفحه ٣٤٥ :
في التلويح المغني
عن التصريح ، هذا والسيد محمد خدمني كثيرا ، وقرأ ما تيسر من علم النحو علي ، له
الصفحه ٦٥ : ـ اسم أشرف من هذا
الاسم لخاطبه به في هذه المقامات الجلية. قال الشاعر :
لا تدعني إلا
بيا عبد
الصفحه ٩٣ :
سلام يفوق الدر
حسنا وبهجة
فلله ما أبهاه
في النظم والنثر
سلام كوصل من
حبيب
الصفحه ٩٨ : الخان الأحمر.
وهو خان قديم متسع سمي بالأحمر لأن آجره كله أحمر ، رحل منه أهله لفساد الأعراب
وعتوّهم