الصفحه ٣٣٣ :
الأفراح من كل جانب
ومن لذة الفتح
اعتراها تأود
لك المفخر
الأعلى على كل فاخر
الصفحه ٣٤٧ :
ومراتع ، فجزمت
بالنية ، وامتطيت المطية ، فقطعت الروابي والوهاد ، وسلكت كل فج وواد ، حتى لقيت
من
الصفحه ٣٤٩ :
من فجر وفسق ،
وتقطعون من بالعفاف تخلق ، تضعون الوصل في غير مواضعه ، وتوقعون الهجر في غير
مواقعه
الصفحه ٢٠ :
مستجيزين منه
الإجازة ، على وفق تقاليد ذلك العصر وأعرافه ، ولم يكن مجلسه يخلو من أمثال أولئك
الصفحه ٤٩ :
٥ ـ عنايته بجغرافية
المدن :
ا ـ معاييره في
تصنيف المدن :
قدّم السويدي ، من
خلال رحلته
الصفحه ٥١ :
بالآجر والجص.
ولاحظ ، وهو يمر
بالخانوقة ، في طريقه إلى الموصل ، أن هذا الموضع يتألف من «تلال
الصفحه ٦٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
أحمدك اللهم يا من
سهّلت لمن أمّ بيتك صعوبة المسالك ، (١) ومنحته ـ فضلا
الصفحه ٨١ : الشراباتي ، والشيخ علي الدباغ ، والشيخ محمد
الزمار ، (٦) وهؤلاء كلهم استجازوا مني ، واستجزت منهم ، فأحاديثنا
الصفحه ٩١ :
وهذا دعاء
للبرية شامل
هو أنه من الأمور
المقررة ، والأحكام المحررة ، مما هو معلوم لديكم ، وغير
الصفحه ١١١ :
من ربيع الثاني. (١)
[بادوش]
وكان مرحلتنا
بادوش ، بتحتية موحدة ، فألف فدال مضمومة فواو ساكنة
الصفحه ١٢٢ : دخل
حلب (غريب) (٧) من العلماء إلّا ونال من إحسانهم ، وتمنى أن يكون وطنه (٨) من جملة أوطانهم ، فلله
الصفحه ١٢٣ :
وفيها من العلماء
أساطين ، ومن الفضلاء سلاطين ، وفيها حفاظ لكتاب الله ومجودوه ، وفيها مدرسون
الصفحه ١٢٧ : الله ما بين يوم ويوم يأتي لزيارتي وتحصل بيننا مذاكرات ومحاورات من سائر
العلوم من منثور (٥٨ أ) ومنظوم
الصفحه ١٣٢ :
في نديم شب في حجر الدلال
لو عصرت الظرف
من عطفيه سال
وإذا ساجلته
بالأدب
الصفحه ١٩٠ : أ)
أتت تختال في
تيه وعجب
فألفينا التلاف
من التلافي
وإذ في النظم
تقفوها اللآلي