الصفحه ٣٢٩ : المثل المشهور : الكتب ثلثا الملاقاة ، فضممتها إلى صدري ، وجعلتها أمانا من
خطوب دهري ، فكلما تشوقت نظرت
الصفحه ٣٣٥ : عني خيرا ـ واستجازا
مني الحديث وغيره فأجزتهما ، وطلب كتابة الإجازة في ورقات فلم يتهيأ لما بي من
الملل
الصفحه ٢١ :
«قصائد رائقة ،
ومدائح فائقة ، دلائل الإعجاز تلوح من تراكيبها ، ومخايل الإيجاز تضوع من أساليبها
الصفحه ٥٢ : البناء وما مر عليه من تطورات ، وفي تسجيل
الكتابات الأثرية التي فيه ، وفي إحصائه لأساطين الجامع وأحجامها
الصفحه ٥٣ :
عظيمة تفتح
شبابيكها على البساتين من الجوانب الأربع ، وجميع قباب الحجر وسطوحها مصفحة بصفائح
الرصاص
الصفحه ٦٤ : ، ولما سمعته من لفظ شيخنا العالم النحرير ، والجهبذ
الشهير تذكرة السلف ، وعمدة الخلف ، زين الملة والدين
الصفحه ٦٦ : المذكور بذلك. وأما نسبتي إلى السويدي
فهي نسبة إلى سويد أبي عمي من الأم ، وسببها أن صاحبنا العالم الفاضل
الصفحه ٧٣ :
ثم أنه تعالى منّ
عليّ بزوجة صالحة موافقة ، فصبرت على فقري ، وكانت تحرضني على الاشتغال بالعلم ،
فجا
الصفحه ٩٥ : غيره لأن العاشق بالجانب الغربي من دجلة وسرّ من رأى في الجانب الشرقي
، فلعل هذا البناء يسمى بالعاشق
الصفحه ١٨٤ : الابتهال بأن يمن عليكم بانشراح البال ، ولا يزال أهل الفضل والأدب تطفل على
موائدك ، وتلتقط درر المعاني من
الصفحه ٢٠١ :
كنفتها قبة
يضحك منها (١) كفناها
قبة أبدع بانيها
الصفحه ٢١٣ : «١١٤ أ» ومعها
بطيخ أخضر وأصفر وعنب ، فأكلنا ، وبعد أن شربنا قهوة البن رحلنا منه إلى المحروقة
المذكورة
الصفحه ٢١٩ :
رضوان الله عليهم
أجمعين ، وذكر لي بعضهم قال : كان لي ولد من أحب الخلق إلي ، وكان ذا ديانة وتفقه
الصفحه ٢٢٠ : أ)
رمحته (١) دابته فهشمت وجهه ومات من حينه ، فأخذ ابنه يعذبني بأنواع العذاب ، واشتهر
خبري بين الناس ، فجا
الصفحه ٢٤٣ :
إذا خرج إلى
الصلاة يضع على عاتقه سجادة ، ولا ترضى نفسه بأن يصلي على حصر المسجد ، ومنهم من
يلازم