الصفحه ٦ : ، إلى حد أنه «لم تبق حرفة لمحترف» (٤) ، ولا يحدّد هذا المؤرخ ، الذي وضع تاريخه في أواخر القرن
الثالث عشر
الصفحه ٢٩٤ : قوت وعلف دواب. أقمنا
فيها يوما في أكل نفيس مع انشراح وانبساط ، والمسافة عشرون فرسخا قطعناها بأربع
الصفحه ٢٩٩ : مرتفعين (٤) ، والآن هي قرية صغيرة وقلعة (٥) ، وفيها حدائق من النخيل نحو عشرة الاف نخلة ، وتمرها جيد
الصفحه ١٨٩ : في الأعين
فالمطري (١) وإن أطنب وأطال وأسهب لم يبلغ عشر عشر العشر من ذاك ،
فالعجز عن إدراك
الصفحه ٥٠ :
لأبناء السبيل فيه
جامع يخطب فيه ، وفيه بركة ماء كبيرة ، وخارج القرية بركة أكثر من عشر في عشر
الصفحه ٥٧ : ، ولا يصرف عشر العشر من أوقافها وإنما يأكله الجهلة» ، ومدرسة سليمان
باشا بدمشق أيضا «العلم فيها معدوم
الصفحه ٧١ : ءة عليّ.
ثم إني سافرت إلى
الموصل عام سبع وعشرين ومائة وألف ، (٤) لتحصيل علم الحكمة والهيئة ، فبقيت في
الصفحه ٤٧ : القرى «فيها حدائق من النخيل نحو عشرة
آلاف نخلة ، وتمرها جيد ، وفيها الليمون الحلو الكبار» ، وتثير
الصفحه ١٣ : استغرقت إقامته في الموصل ثلاثة عشر شهرا ، فتكون
عودته إلى بغداد بين عامي ١١٢٨ و ١١٢٩ ه / ١٧١٧ ـ ١٧١٨
الصفحه ٤٦ : بركة المعظم فإنها «تزيد على ثلاثين ذراعا في ثلاثين ،
وعمقها نحو خمسة عشر ذراعا يجتمع فيها ماء المطر
الصفحه ٣١ :
ثاني عشر ـ في
الشعر :
١٥ ـ ديوان ، نوّه
به مترجموه ، وكان يظن أنه من كتبه الضائعة ثم عثرنا على
الصفحه ٢٤٢ : الأسلحة النارية ، أنشئ في النصف الثاني من القرن الرابع عشر
للميلاد ، وقد بلغ عددهم في دمشق في أواخر القرن
الصفحه ٣٠٤ :
من أن (١) أكون مقصرا في تعظيمه وتوقيره والتأدب معه صلىاللهعليهوسلم ، ومع ذلك كل ساعة ألوم وأقول
الصفحه ٤٠ : في «النفحة المسكية» وعليه يكون تدوينه هذه الرحلة هو
أول كتبه ، أي أنه بدأ بالتأليف وقد تجاوز الخمسين
الصفحه ٢٠٢ : رأيت نهرها وهو صغير جدا بحيث لو أراد أدنى الناس
قطعة لقطعه ، وهو يزيد على كفاية حلب مع ما فيها من كثرة