الصفحه ٣١٦ : كانت الغزوة المشهورة التي أعز الله الإسلام فيها ، والمسافة اثنا عشر
فرسخا.
[الحمراء]
ومررنا في
الصفحه ٢٩٠ : المسألة.
(٢) هذا ما كان في
عهد المؤلف ، وقد نشأت بعده فيها قرية هي اليوم بلدة زاهرة ، تقع في شمالي
الصفحه ٣١٩ : بعسفان لعسف السيول ، وفيه صلى
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ صلاة الخوف ،
والمسافة خمسة عشر فرسخا.
[مكة
الصفحه ١١٠ : تفضّلا
وكان مدّة إقامتنا
في الموصل اثني عشر يوما ، وخرجنا منها يوم الاثنين ، السابع والعشرين
الصفحه ٢٨٣ : متوجهين إلى بيت الله الحرام ضحى يوم الأربعاء العشرين من شوال (٣) ، فنزلنا خان ذي النون ، وبعضهم يقول : خان
الصفحه ٥٣ : النقل في المشرق العربي في أواسط القرن الثامن
عشر ، وازدياد اهتمام السلطات المحلية بها بوصفها مراكز
الصفحه ٢٤٧ : العمارة والنقش والأسطوانات والرواقات ، بحيث يعلق في كل ليلة من رمضان
نحو اثني عشر قنديلا كما قيل ، وشهرته
الصفحه ٩٢ :
فخرج الإذن ذلك
اليوم ، ووكلت على تدريسي في آستانة قطب العارفين ، وسلطان الموحدين ، سيدي أبي
صالح
الصفحه ٣٢٤ : الله على
سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم. وخرج الحاج الشامي ظهر يوم (١٩٤ أ) الأحد العشرين من
ذي الحجة
الصفحه ١٢١ : كرم ولا مروءة ، قلّل الله في المسلمين أنسالهم.
[الكرموش]
وخرجنا منها ثاني
يوم ، وهو يوم الأحد
الصفحه ١٢٣ : ).
(٣) الموافق ١٧ تموز (يوليو)
١٧٤٤ م.
(٤) باب الفرج يلي
باب الفراديس ، في غربي حلب ، ينظر محمد كامل الغزي
الصفحه ١٩١ :
عنه عبارة سعدي أفندي (١) الواقعة على عبارة البيضاوي في قوله تعالى (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٧٩ : بالنوى
صبري لقد سلبوا
فليتهم وهبوا
بعض الذي نهبوا
(٩٢ أ)
أستودع الله في
الصفحه ٧ : في الدور ولم ينزلوا بغداد مثله.
وقد عد أفراد هذه الأسرة ، أو العشيرة ، في أوائل القرن العشرين ب (٦٠
الصفحه ٢٠٦ : ، أني خرجت مع الشيخ طه (١١٠ أ) الجبريني ، والشيخ السيد عبد الكافي
، في يوم السبت الثامن والعشرين من رجب