الصفحه ١٢٠ : منها يوم
الخميس الثامن والعشرين من جمادى الأولى (٢).
[سروج]
وكان مرحلتنا بر
سروج (٣) في واد على بئر
الصفحه ٧٥ : الأعمال ، ورضي عنه على مرّ الليالي والأيام ،
آمين ، ولد ضحى رابع عشر محرم الحرام يوم الجمعة من سنة إحدى
الصفحه ٣٥١ : بتحقيقه الحق كل حادي ،
وشاعت فضائله في كل سهل ووادي ، الشيخ الجليل أبو البركات البغدادي ، حيث قال
الصفحه ١٨٢ :
بإرسال المثل ،
وذاته أجدر بالتأديب والتهذيب في القول والعمل ، وعلى آله وأصحابه الذين قوّى
للتشريع
الصفحه ٢٨٨ :
عناده لجهله ،
فالتمست في ركب الحج (١٦٧ أ) شرح التنوير وأخرجت المحل وأرسلته إليه. والذي ذكره
أنه
الصفحه ٢٤٩ : البخاري ، جاء وأنا إذ ذاك مستقر في مدرسة سليمان باشا (٢) ، فرآني نائما ، فما استحسن إيقاظي ، وجلس عند باب
الصفحه ٣٠٢ : قبلها ، وليس
فيها عمارة ، والمسافة ثمانية عشر فرسخا (١) ، لكنا قطعناها (١٩٧ ب) بنحو عشرين ساعة ، سميت
الصفحه ٢٩٨ : بركتها فإنها (٢) تزيد (٣) على ثلاثين ذراعا في ثلاثين ، وعمقها نحو خمسة عشر ذراعا ،
يجتمع فيها ماء المطر
الصفحه ٣١٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم.
وأقمنا في المدينة
المنورة غير يومي الدخول والخروج : الخميس والجمعة ، وخرجنا
الصفحه ٣٣٠ :
ورجعنا على تلك
المراحل عودا على بدء ، ودخلنا المدينة المنورة ضحى يوم الجمعة الثاني من محرم
الحرام
الصفحه ٣٤٠ : ، والمعني قرب نيرنا من قرن الثور.
[حلب]
وخرجنا من دمشق
يوم السبت الثاني والعشرين من صفر الخير
الصفحه ٣٢٢ : ورمي وغير ذلك. واعتمرت من التنعيم يوم الاثنين الرابع
عشر من الشهر المذكور (١) ، وصليت ركعتي الإحرام في
الصفحه ١١٦ : فيها يومين غير يومي الدخول والخروج ، وخرجنا منها
يوم الخميس الخامس عشر من الشهر المذكور.
[مشقوق
الصفحه ٢٩٣ : ء فيها كثير ، في واد
بين جبلين ، وفي طريقها عقبات وأوعار واعوجاج وصعود وهبوط ، والمسافة أحد عشر
فرسخا
الصفحه ٢٩٥ :
بناها في عصرنا
المرحوم عبد الله باشا الآيديني يوم كان أمير الحاج (١). ويكتنفا (٢) القلعة بركتان