الصفحه ٤٥ : ] فيها من كثرة البساتين
والقساطل والحمامات والخانات والبرك والأحواض ، بحيث لو شاهد أحد ذلك لاعتقد أن
دجلة
الصفحه ٦٣ : وأصحابه الكرام البررة الخيرة العظام ، الذين رووا عنه شعائر الإسلام ،
حتى انتشرت معالم النّسك في جميع
الصفحه ١٠٦ :
البضاعة ، (٤٥ ب)
وهذا الكتاب ابن ربع ساعة.
ومن منن الله
العميمة ، وألطافه القويمة ، أن أوقع في
الصفحه ١٠٧ :
فالله أسأل؟؟؟ ،
وعليه المعول ، أن يمنّ بعد ويجمع (٣) أشتات شتاته ، ويعيد علينا السرور في أسعد أوقاته
الصفحه ١٦٢ :
لم يزل يرتقي
مكانة عز
ذروة المجد حالة
السراء
زاده الله في
الصفحه ١٧٤ :
حج في سنة خمس
وثمانين وألف (١) بحديث الرحمة المسلسل بالأولية ، وهو أول حديث سمعناه منه
، قال
الصفحه ١٩٥ : بدعائكم وهو إن شاء الله لا يرد ، ونأمل أن تدخلونا في حصن نظركم ، وهو
نعم المعقل والمستند (٣). ثم فصلت له
الصفحه ٢٧٤ :
الكون نشره ، وشاع في الآفاق ذكره وفخره. سلام سليم عن الرياء والنفاق ، محفوف
بالدعاء والأشواق ، إلى
الصفحه ٢٧٥ : ، وتوسل بأكرم رسول ، كذا في كل موطن إجابة ، نرجو بذل الدعاء لنا ولولدنا محمد
آغا ، وكذا كاتب الأحرف. السيد
الصفحه ٢٨٤ :
هذا لأمر خير لي
في معادي لما اتحمل من جفوتهم وغلظتهم فيضاعف أجري ويمحى وزري ، لما بلغني عنه
الصفحه ٣٢٦ :
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ما صدر ولا جرى
، أيجري في زماني؟ كلا والله لا يكون ذلك أبدا ، فأما أن أقاتل حتى أقتل ، وان لم
الصفحه ٣٣٣ :
وترتاح في كل
التواريخ مكّة
وحجك مبرور وإنك
أسعد
سنة ١١٥٧ (٣)
(٢٠١ أ)
وبقي بعض
الصفحه ٣٤٣ : ، للأخ في الله ، والمحب في ذات نعتها صمدي ،
أعني به العالم العامل ، (٢٠٨ ب) المنتهى في علوم تسكن حركة
الصفحه ٣٥٤ : ، وثانيها للشيخ أفقه زمانه ،
وأعلم أوانه ، الشيخ صالح الجنيني ، وثالثها للسيد أحمد بن نقطة ، وفيه المقامة
الصفحه ٨ :
السلام بغداد.
وكان أول ما فعله فيها ، أن وثّق لدى نقيب أشرافها نسب أسرته ، فكان على النحو
الآتي