الصفحه ١٣٣ : بالألباب ، ويذهب بالعقول. قال ابن الشحنة في تاريخه (٤) : يعني أن العذراء التي في عنقها عقد إذا وقفت عليه
الصفحه ١٥٢ : مخطئ
في حفظي! فبقي مدة كلما جرت مسألة يقول : جزاك الله خيرا ، العلم أمانة ، ثم
يتكلّم بالمسألة.
حضرت
الصفحه ٢١٢ : الماء في غاية الصّفاء ، نزلنا شرقيه في مكان يسمّى
بالمحروقة ، لأنه يحرق الجص ثمّة. وقربنا رحى تدور على
الصفحه ١٦ :
باشا ، ولده ،
قيادة القوات المحاربة سنة ١١٣٦ ه / ١٧٢٣ م ونجاحه في فتح همذان عاصمة الصفويين
آنذاك
الصفحه ٣٧ :
وقوله شابا ، وهو
في الموصل ، متغزلا : (١)
جزم الحبيب بأن
قلبي قد سلا
ودّا
الصفحه ١٠٥ : ، فهو ـ والحمد لله ـ في نعم وافرة ، وآلاء جمة
متكاثرة ، غير أن الاشتياق أجج الزفرات ، وأضرم اللوعات
الصفحه ١٩٦ : ومريا ، وقوة في الإيمان واليقين ،
وصلابة في الحق والدين ، وعفوا بك (١٠٥ ب) يدوم ويخلد ، وشرفا يبقى
الصفحه ٢١٥ : .
[الرّستن]
وتليها مرحلة
الرّستن ، بوزن جعفر ، ونزلنا في خان قريب منها ، على كتف العاصي ، وهو خان قديم
في
الصفحه ٢٣٠ :
[بريج]
ومررنا في طريقنا
على بريج (١) ، تصغير برج. وهو قلعة صغيرة.
[قارّة]
وعلى قاره ، بخفيف
الصفحه ٣٤٧ : الغربة عرق القربة (١) فتنورت معالم تيك الأقطار ، ودخلت المدينة والشمس في رابعة
النهار ، فرأيت الناس
الصفحه ٦٤ :
أجنبيين ، أحدهما
في ترجمتي اقتداء بعلماء الحديث ، كالجلال الحافظ عبد الرحمن السيوطي رحمهالله
الصفحه ٩٥ : مدور قريب دجلة. (١)
[العاشق]
ومررنا في هذه
المرحلة على العاشق بوزن اسم الفاعل ، كذا هو المشهور
الصفحه ٩٨ : ، ولهم نسل في بغداد في مشهد الإمام أبي حنيفة ـ رضياللهعنه ـ يقال له
القزلخانية والغالب عليهم الشقرة
الصفحه ١٠٨ :
في زمان كأنه
أحلام
وكأن الأوقات
فيه كؤوس
دائرات وأنسهن
مدام
الصفحه ١٣٢ :
(٦١ أ)
وفراش متقن الوشي وثير
كملت فيه دواعي
الطرب
يؤخذ الصيد به
عن كثب