الصفحه ١٤٣ : ، الحديث. ووجه موافقة المستيقظ بفتح القاف (له) (٢) أنه يكون حينئذ مصدرا ميميا واللام فيه للوقت ، فيفيدان
الصفحه ٢٣٩ : رباح في دمشق سنة ٢٠ ه / ٦٤١ م. وفي الهروي ص ١٣ انه «قبلي الباب الصغير
قبر بلال بن حمامة» وكذا في معجم
الصفحه ٥١ : «ديار ثمود وتسميها العامة ديار صالح ..
وهي أرض موحشة .. وفيها بيوت ذوات أبواب ، على سطح كل باب هيئة
الصفحه ٢٣٨ : هشام ج ٤ ص ٣٢٢
(٦) يقع في مقبرة
الباب الصغير.
الصفحه ١٩٧ : ، وأحسن إلي وإليهما في جميع الأحوال آمين ، وسندي فيه في عموم تآليف
الشيخ محي الدين بن العربي عن الشيخين
الصفحه ٣٤٦ : المعتادة وشنشنتي (٢) المستجادة ، التوله بأرباب الجمال ، والتيه والدلال حتى
دعيت في هذا الفن بأبي عذرته
الصفحه ٤٩ : ، والبيرة بأنها بليدة ، هذا بينما وصف الباب والنبك
وسرمين بأنها قرى كبيرة ، في حين وصف قرى أخرى مثل تل موس
الصفحه ١٨٣ : (٢) لحل بنود حلّته وحل في زوايا حلّته ، وصرّح بأن الرفض
مذهبه ، وأن التقية منهله ومشربه ، أو شهدها ابن حجة
الصفحه ٣٥٠ : الشاكر
، وتم بأبي سعدي فأكرم بذي المفاخر ، ثم عقبه يميس بقدر طيب ، وردف ثقيل قضيب ،
بعيون نعسانة ، (٢١٥
الصفحه ٣٣٤ :
[الطريق](١) السلطاني ، فقال : لا آمنكم على الركب ، فاتفقوا أن تجعلوا
منه أناسا رهائن في المدينة
الصفحه ٢٧٦ : يقتصر على الفرق بين الخباط
والخناط (١) ، وقصاراه أن يعرف من يكنّى بأبي محمد الهلالي أو يلقب
بسناط ، وإذا
الصفحه ٣٩ : / ١٧٤٤ م في كتاب عنونه «النفحة المسكية في
الرحلة المكية» ، يحتوي على وصف عدد كبير من المدن والقرى
الصفحه ٢٠٥ :
وذكر ابن العظيمي (١) في تاريخه : سنة (٢) ٤٣٥ ظهر ببعلبك في حجر (١٠٩ ب) منقور رأس يحيى بن زكريا
الصفحه ٢٩ :
ثامنا ـ في الأدب
:
١٢ ـ مقامة
الأمثال السائرة المتضمنة للأحوال الموصلة للمقامات الآخرة.
وهي
الصفحه ٥٩ :
٥ ـ نسخة في مكتبة
كتبخانه ملي ملك في طهران منقولة عن نسخة محمد سعيد ابن المؤلف.
٦ ـ نسخة في