الصفحه ١١٨ : متأدب غاية الأدب ، وسألنا الدعاء ، حفظه الله من كل
بلاء. وثاني يوم زيارته لنا قصدنا زيارته في مدرسته
الصفحه ١٣٥ : درسه في البيضاوي ، [فهو] يدرس في الأسبوع يوم الأحد في بيته ، ويحضر في
حلقة درسه غالب أجلاء حلب ، منهم
الصفحه ١٥٤ : ، والشيخ مصطفى ، وعبد الرحمن ، في خدمتي ، جزاه الله خيرا. ويوم
وادعني أوقفني معه مستقبلي القبلة ، ودعا لي
الصفحه ١٥٨ :
العين فرأوا الأمر كما ذكرت والحمد لله.
وكان في المجلس
ممّن زارني ذلك اليوم السيد محمد الطرابلسي
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم ، وترى قبته الشريفة (٢) وكذا البر الشرقي ، فبقيت ضيفا عنده مدة إقامتي يزيد في
إكرامي كل يوم جزاه
الصفحه ١٤٦ : الصواب معي ، فعظمت في أعينهم بحيث
يعاملونني معاملتهم لمشايخهم. وكنت كل يوم أجتمع معه في الجامع الكبير
الصفحه ١٦٨ : وَمَنْ فِي الْأَرْضِ)(٢) والأفواج كلها في عدم وقوع ذلك قبل يوم القيامة ، وكذا في
القول بأن متحقق الوقوع
الصفحه ٧٨ : يتوقد توقد النيران في الدياجر ، والمحدث الأصولي ، أبو محمد
الشيخ حسين بن عمر الراوي ، الملتجئ إلى الحرم
الصفحه ٢٨٦ : فيها ستة
أيام غير يومي الدخول والخروج ، لأن عادة أمير الحاج [أن] يعطي الموظف لعنزة (٣) في هذه المرحلة
الصفحه ١٨ : ذريعة التوفيق بين المذاهب الإسلامية. وقد
سجّل لنا السويدي نفسه ، يوميات ذلك المؤتمر وما جرى فيه من جدال
الصفحه ٢٦٥ : لسيدي أويس القرني [الذي] قيل إنه مدفون
في تلك المحلة (٤).
وجاءني وأنا في
دمشق كتاب من ولدي الشيخ عبد
الصفحه ٣٣١ :
[العلى]
وسار أمير الجردة
إلى أن وافانا في العلي ، وعادة أهل الشام يرسلون مع الجردة هدايا
الصفحه ٢١٦ :
وقال بعضهم :
جرّبت أسماءهم في الأمور المهمة ، تلاوة وكتابة ، فما رأيت أسرع منها إجابة.
وروي عن
الصفحه ٢٤٨ : الدين (٢) الذي دعا له الشيخ ابن العربي في مسامراته (٣). ودخلنا المدرسة التي بناها مقابل جامعه ، فإذا هي
الصفحه ٣١٠ : إليكم
مستجيرا بظلكم
وحاشاك أن تقصي
الدخيل ولو كلبا
فكن لي شفيعا
يوم لا ثم