الصفحه ٢١٠ :
بتعهدنا وإكرامنا في الطريق سيدي الحاج مصطفى ابن المرحوم بكداش الحلبي ثم
الدمشقي.
[سرمين]
وتليها مرحلة
الصفحه ٢٢٧ : أحان الذي
نزل به الرحالة ابن جبير ووصفه بأنه في ظاهر حمص ، وسماه بخان السبيل ، وقد وصف
إبراهيم الخياري
الصفحه ٢٤١ : به
في دمشق الشام مرارا عديدة في دار صالح أفندي الموصلي (١٣٢ أ) سيدنا تاج الدين ابن
العالم الفاضل أبي
الصفحه ٢٤٨ : الدين (٢) الذي دعا له الشيخ ابن العربي في مسامراته (٣). ودخلنا المدرسة التي بناها مقابل جامعه ، فإذا هي
الصفحه ٢٦٤ : الأصغر (١) وقبر ابن الجوزي (٢) ، وقبر بهلول المجذوب (٣) ، وقبر الصابوني (٤). ولما دعاني السيد أحمد بن
الصفحه ٢٧٧ :
الخير (١) أو جعفر بن فلاح (٢) ، أو ابن الشجري (٣) حين اجتمع بالزمخشري (٤) ، وبصحبته اغتبط وارتاح
الصفحه ٣٠١ : (٣) أبو حي ، والله أعلم. وفيها قلعة عمّرها في عصرنا المرحوم سليمان باشا ابن
العظم ، وفيها حراس من الجند كل
الصفحه ٣١١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من غير قصد مني
، وذلك أنه طلب مني الشيخ الشاب سليمان بن عبد الهادي العجلوني ابن أخي الشيخ
الصفحه ٣١٢ : ، وسيدنا إبراهيم ابن
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وعثمان ابن مظعون
، وفاطمة الزهراء ، وأزواج
الصفحه ٣١٥ : : إذا كان المنزوع لم يستر شيئا لم يستره الأول فلا دم
عليه وإلا فعليه دم ، صرح بذلك الشيخ ابن حجر في
الصفحه ٣١٧ :
__________________
(١) والذي في ابن
هشام (السيرة ج ٤ ص ٨٤) أن الذي قتل دريد هو ربيعة بن رفيع السلمي إثر معركة حنين
، وقيل : إنه
الصفحه ٣٢٢ : العالم العامل المتفرد في الأقطار الحرمية السيد عمر ابن السيد
السقاف باعلوي (٢) حفيد شيخ مشايخنا عبد الله
الصفحه ٣٢٤ : ، بلغها الله تعالى وابنها حج بيت الله الحرام ، وزيارة قبر الحبيب
عليه الصلاة والسلام. قاله بفمه ، فقير
الصفحه ٣٣٥ : الشيخ عبد القادر
الدمشقي دلائل الخيرات.
وممن دعانا إلى
بيته الشيخ الصالح الشيخ محمد ابن الشيخ إبراهيم
الصفحه ٣٤٦ : (٣) ، (٢١١ أ) وبجديله المحكك (٤) وابن بجدته (٥) ، فكنت أقضي الرواحل (والمطيّ ، والمتملي بالمحيا البهي