الصفحه ٣٤٠ : الداخل للصحن يقال إنه نزل في تلك الحجرة محيي الدين ابن العربي
الصوفي ، والكمال ابن العديم ، وملا جامي
الصفحه ٨ : :
ناصر الدين بن
الحسين بن علي بن حمد بن محمد المدلل بن الحسين بن علي بن عبد الله ابن الحسين بن
علي أبي
الصفحه ١٦ : نقل ابنه عبد
الرحمن عنه آراء سديدة في تفسير ما تعرّض له الجيش العثماني من نكسات. (١)
وحينما حاصر
الصفحه ٦٧ : قبيل الفجر عام
أربع ومائة وألف ، يجمعه حروف غدق. (٢) ومات أبي وأنا ابن خمس سنين تخمينا ، وخلّف من
الصفحه ٧٣ : منّ الله علينا بابن لأسمينّه عبد الرحمن ، تبركا باسم ابن
الشيخ ، لأنه عبد الرحمن بن فاطمة ، وهذا عبد
الصفحه ٧٥ : العاشر من محرم سنة. (٤) ١١٥٠.
ويليها شهاب الدين
أحمد ، وهو الآن صغير ابن أربع سنين ، ولد يوم الأحد
الصفحه ١٣٢ : حرام.
(٢) هو أحمد بن يوسف
السليكي المنازي ، ترجم له ابن خلكان (وفيات الأعيان ج ١ ص ١٤٤) فقال «كان من
الصفحه ١٣٥ : التي أنشدها من تائية ويائية سيدي عمر ابن الفارض لشهرتها بين الناس بشهرة
ديوانه.
وحضرنا مرّات
عديدة
الصفحه ١٥٢ : الأموي المنسوب إلى يحيى بن زكريا عليهالسلام. ذكر ابن بطلان
أنه لما احترق المقام في حادثة التتر سنة ٦٥٩
الصفحه ١٥٤ : الحفسرجي. وأخذ المنطق والاستعارات عن الشيخ إبراهيم ابن الشيخ حيدر الكردي
الصفوي (٣). وأخذ علم الكلام عن
الصفحه ١٦٣ :
إذا لاح في
موضونة السر خلته
خضمّا تردى
بالغدير المسنّم
أيا ابن
الذبيحين
الصفحه ١٨٣ : (٢) لحل بنود حلّته وحل في زوايا حلّته ، وصرّح بأن الرفض
مذهبه ، وأن التقية منهله ومشربه ، أو شهدها ابن حجة
الصفحه ٢٠٢ : ـ عليه الصلاة والسلام ـ قال ابن
العديم (٢) في تاريخ حلب : كان فيها مقام إبراهيم الخليل واستوطنها ،
وكانت
الصفحه ٢٠٦ : (٥) ، فزرناه وصلينا ركعتين ودعونا لنا ولإخوتنا ومن أحبنا
وأوصانا بالدعاء. وقد ذكر ابن الشحنة في
الصفحه ٢٠٨ : ، وقد عد ابن الشحنة باب الأربعين (٢) من أبواب حلب ، وقال إنه خرج منه أربعون ألفا فلم يعودوا
فسمي بذلك