الصفحه ١٠٨ : ساحل معارفه كل
عارف ، الولد الأنجب الأسعد الأكمل أبي المحاسن حسين الأنبل الأمثل ، لا زالت شموس
سعده في
الصفحه ١٧٧ : ،
تسليمات لاحت بروق الوداد من آفاق مبانيها ، وبزغت شموس الاتحاد من أفلاك معانيها
، سمت على النيرين قدرا
الصفحه ١٨٤ : ، ويتيمة مجد ، ومطالع بدور كمال ، ومشارق شموس إقبال من نثر مفتّق الفكر (١) ، ونظم متسق الدرر ، فلم أدر أقطع
الصفحه ١٩٥ : العالي صلاة
دائمة ما دامت الأيام والليالي ، وعلى آله وأصحابه نجوم الاقتداء ، وشموس
الاهتداء. السلام عليك
الصفحه ٢٣٥ : ء العاملين ،
والنسّاك العارفين ، بحور الفنون الزاخرة ، (١٢٩ أ) وشموس العلوم الزاهرة ، شيخنا
الشيخ علي أفندي
الصفحه ٢٤٩ : المنكر ، فلا إيهام ولا تدليس ، فتابعوه صلىاللهعليهوسلم متابعة شواهدها ظاهرة على الشموس في ذروة المجاري
الصفحه ٢٧٠ : ، والمستنبط للفروع من الأصول : (١٥٦ أ).
اللهم يا من زين (٣) السماء بزينة الكواكب ، وأطلع في دنياه شموس علم
الصفحه ٢٧٥ : : (رب حامل فقه إلى من هو أفقه
منه) (٤) ، وعلى آله شموس الاقتداء ، وأصحابه بدور الاهتداء ، الذين سنوا
الصفحه ٥ : (دار المعارف بمصر) ج ٩ ص ٢٨٠ ، ٢٤٦ ، ٣٨٣ ، ٢٦٩ ، ٣٧٩ ،
٣٨٩ ، ٤٠٢ ، ٤٤٤ ، ٤٤٦ ، ٤٥٠ ، ٤٥٩ ، ٤٦٢
الصفحه ٢٣ : من العلوم والمعارف
التي كادت أن تندرس في العراق نتيجة ما توالى عليه من كوارث ومحن. ووصل تلامذته في
الصفحه ٢٤ : ». (١)
وتكشف قائمة شيوخه
وأساتيذه ومن أخذ عنهم ، عن سعة معارفه وتنوع مآخذه ، وغزارة ما نقله عن شيوخ
زمانه إلى
الصفحه ٦٨ : والمعارف التي تلقاها عنه. ولم تعلم
سنة وفاته.
(٢) كذا في النسختين
، ولا ندري إذا كان يقصد : ثلاثة أيام أو
الصفحه ٧٦ : رضياللهعنهم.
ومنهم سيدي وعمي
بركة العباد ، وعلم الرشاد ، مشكاة المعارف الربانية ، ومهبط التنزلات الرحمانية
الصفحه ٧٧ : ، وتأنقت رياضها.
ومنهم سيدي السالك
مسالك الرشاد ، والمتمسك بجميع أحواله بعروة السداد ، المتبحر في المعارف
الصفحه ٨٠ : أنه كان «من أرباب المعارف والكمال». توفي سنة ١١٨١
ه / ١٧٦٧ م.
(٧) هو عبد الغني بن
إسماعيل بن عبد