الصفحه ٢١٦ : طريق أخرى من لصوص ،
فما كان أحد يخطر من تلك الطرق إلا هلك ولو كان في عدد عديد ، وقد ضاعت في تلك
الطرق
الصفحه ٢١٩ : ثأر ولدي ، فقال واحد منهم : لا
حول «١١٨ ب» ولا قوة إلا بالله! ثم التفت إلى من كان معه وقال : أيكم
الصفحه ٢٢٩ : زار محمد كبريت المدني (حسية) سنة ١٠٣٩ ه / ١٦٢٩ م ، ولم يكن الموضع
يومها إلا واديا فيه قلعة ومياه
الصفحه ٢٣٣ : (١٢٧ ب) ،
مع مودة ومحبة ولين جانب ورقة طبع ، جعله الله من السعداء ، ومنحه النعم الوافرة ،
وسوابغ الآلا
الصفحه ٢٣٥ : الزمان ، وأبانتنا
عنها خطوب الحدثان (٢) ، فاليوم لا نشاهدها إلّا بعيون الخيال ، ونسوّف بالعود
إليها
الصفحه ٢٤١ : ظاهرهم
وخافيهم. ألا وإن عقدهم الفريد ، وعين قلادة الدر النفيس ، السيد الجليل ، والأمجد
النبيل ، أبا
الصفحه ٢٤٢ : الآلاء والنعم ، ويدفع عنكم اللأواء والنقم آمين ، ثم ذكرت له بعض الأحوال
التي حدثت.
[طبقات أهل دمشق
الصفحه ٢٤٦ : ، مبطن بفراء بعض الحيوانات النادرة ،
والقاقم ، أو القاقوم ، حيوان ببلاد الترك على شكل الفأرة إلا أنه أطول
الصفحه ٢٥٢ : الأفلاك ، أرضا أضحت
حلبة الأدب ، ألا وهي أرض المحروسة حلب ، أرضا تقبلها شفاه الأفاضل ، ويقصد سوحها
كل فاضل
الصفحه ٢٥٤ :
ضعف جسمه ، ودق عظمه ، وصغر هيكله بحيث صار لا يحجب الشمس إلا قليلا ، المستلزم
ذلك قلة ظله إذ كثرة الظل
الصفحه ٢٦٢ : حسنتان ، والحاصل أنه جامع من عجائب الدنيا إلا أن مصلاه صغير ،
صلينا فيه الجمعة سادس عشر رمضان ، ويتصل به
الصفحه ٢٧١ : نحمد إليك الله ، ولا نشكر إلا إياه ، لم
يمسنا سغب ولا نصب ، بل أكلنا النعيم الناعم ، وأكثر فاكهتنا
الصفحه ٢٧٢ : ء حلب ، إلا أنه لم يصل إليهم ، لأنه ورد
عليّ وأنا في دمشق الشام ، وصورته (٥) : الأذن تعشق قبل العين بعض
الصفحه ٢٧٥ : العراقية ، وتردى بالصفات الشامية ، ورقة طبعه تشهد لذلك ، وإلا فود العراق
، مما وقع عليه الاتفاق ، وحفظ
الصفحه ٢٧٧ : فوقه ، وعن مساويه وعمن دونه ، وإلا
فهو ممن تشد إليه الرحال في هذا الغرض ولا يعدونه ، ثم حمله شره