الصفحه ١٦٠ : ، أطال الله بقاءه ، وأسبغ عليه آلاءه آمين.
وممّن أضافنا في
بيته الشيخ العالم الصوفي ، والحبر البحر
الصفحه ١٦٤ : أ)
أغالط بالشك
اليقين صبابة
وأدفع في صدر
الحقيقة بالوهم
فلما أبى إلا
البكاء لي
الصفحه ١٦٧ : ب) والإيماء إلى أنه لا فرق بين صحبتهم لهم وصحبة الأصحاب بالفعل إلا بمقدار
من التقدم والتأخّر يقع مثله بين
الصفحه ١٧١ : ب)
ظاهرة ، نفعنا الله تعالى به. واجتمعت أيضا بالأمير محمد الداراني (١) ، وهو أيضا من المجاذيب إلّا أنه يصلي
الصفحه ١٨٠ : مكانته ، وشيدت بالمفاخر رصانته ، ألا وهو الذي شب على الأخلاق الرفيعة ،
وتربى بحصون الكمالات المنيعة
الصفحه ١٨١ :
(٥) في ب (إلا أنه).
(٦) القصيدة الخزرجية
، وتسمى الرامزة ، في العروض والقوافي ، لناظمها ضياء الدين عبد
الصفحه ١٨٧ : شارع
ألا إن قرب
الدار ليس بنافع
إذا
كان من تهواه ليس بذي ودّ
وله
الصفحه ١٩١ :
فإن تعذر فذا
لطف وإلا
أقول الله حسبي
وهو كافي
ومما وقع السؤال
الصفحه ١٩٣ : بالسؤال عن
حال ودوده (١٠٣ ب) ، فهو مقيم على ما تعهد من عهود ، إلا أن شوقه الشديد نغّص عليه
عيشه الرغيد
الصفحه ١٩٩ : على المحراب المذكور ربع ساعة ، والمستمعون يشاهدونه (١٠٧ أ) عيانا. قال الشيخ
طه : إلّا أني لم أشاهده
الصفحه ٢٠١ :
حيث يأتي حلقة
إلا
داب منا من
أتاها
من رجالات حبى
لم
يحلل
الصفحه ٢٠٢ : وهو جاف غاية الجفاف فينبت ، وما ذلك إلّا لطيب تربتها ،
الناشىء جميع ذلك من دعوة سيدنا إبراهيم الخليل
الصفحه ٢٠٧ :
ونحن ذاهبون إلى المقام قرية قرنبيا. قال في التاريخ المذكور (٤) : أصلها قرية الأنبياء إلا أن العامة
الصفحه ٢١٠ : الأشياء عن أهلها الماء ، ذكر
أنهم حفروا ثلاثمائة ذراع لم ينبط لهم ماء ، وليس لها إلا ما يجمعونه من مياه
الصفحه ٢١١ : بين أشجار السنديان والبطم أربع ساعات فكأننا في بستان إلا أنا منذ فارقنا
شجر الزيتون وقعنا في طريق وعر