الصفحه ١٨٦ : تمثّل به طيىء لما أوقع بهم ، وكان مرداس بن مويلك يسعى
في أمره ليفتديه فأبوا ، فقتل نفسه وقتلوا أسما
الصفحه ١٩٦ : ـ يعني
نفسه ـ بواسيك في طعامه بغير منّ ولا بخل؟ فقال له الذئب : إنما دعوتني إلى شيء لم
تفعله السباع قبلي
الصفحه ١٩٨ : ) وإنما الخطاب لجحل نفسه لا لابنه ، فكيف يقول يابن
جحل! والصواب :
أتوعدني برهطك يا جحيلا
وفي الأبيات
الصفحه ٢١٨ : السيرافي نفسه. وفي مراثي شواعر العرب
١ / ١٤٢ جمع مختلف الأقوال في صاحبة هذا الرثاء ، فهي في التبريزي ٣ / ٦١
الصفحه ٢٢٠ : ، لأن (أولها) بدل من (وجوه) نفسها وليس من الضمير الذي أضيفت إليه ،
لذا فإن (أولها) حركتها النصب كما وردت
الصفحه ٢٣٢ : يقال له زرافة ، وهو القائل :
ومن لا ينل حتى يسدّ خلاله
يجد شهوات النفس غير قليل
الصفحه ٢٥٦ :
__________________
فيه حذاق العلماء
والنسابين ؛ لم يجعل نفسه غرضا لكل رام. وروي عن أبي عثمان
الصفحه ٢٦٢ :
وأيا ما فعلت فإنّ نفسي
تعدّ صلاح نفسك من غناها».
(فرحة الأديب ١٣
الصفحه ٢٨١ : فيهما.
والغرام :
اللازم من العذاب ، وألفاهم : وجدهم ، والرّوبى : جمع رائب وهو الخاثر النفس ،
وقيل
الصفحه ٢٨٢ : والكوفي ٦ / أ، ١٤٥ / أوالأشموني ١ / ٢١٣ والخزانة ١ / ٢٠٧
ويبرز تفرد سيبويه بين النحويين في
انصراف نفسه
الصفحه ٢٩٧ : نفسها.
الصفحه ٣١١ :
١١)
فإمّا تقتلنّ أبا حدير
فإني
قد شفى نفسي انتصاري
١٢)
تركن عبيدة الضّبّيّ
الصفحه ٣١٨ : الأمر. بينما علل للرفع في قوله تعالى «فصبر
جميل» بأن يعقوب عليه السلام كان يعزي نفسه.
(٢) تقدم شيء من
الصفحه ٣٢٩ : .
يقول : كنت
أحمل نفسي على ما تحب مني ، حتى تبلغ ما تحب ، ويزول عنك ما يؤذيك. وفي الكتاب :
التاء من (جررت
الصفحه ٣٣٤ : هموم نفس هذا الرجل شتى
متفرقة ، يذهب عنه منها شيء ، ويجيئه شيء.
ويعدنه :
يأتينه كما تأتي العوائد إلى