الصفحه ٤٦ : السيرافي ، فالشاعر يتأبى عن جعل نفسه ندّا لهذا الخصم ، وفي البيت
التالي دليل على هذا المراد. فانظرهما معا
الصفحه ٦٠ : أورده ابن السيرافي عن الشاهد ـ : «قال س : هذا موضع المثل :
وهل يشفينّ النفس من سقم بها
الصفحه ٧٦ : مشؤوم الطائر. يريد أنه مشؤوم في نفسه.
[في باب الصفة المشبهة]
٣٠
ـ قال سيبويه (١
/ ١٠٠) في باب الحسن
الصفحه ٨١ :
نفسه وهو لا يدري
وللأرض كم من
صالح قد تودّأت
عليه ،
فوارته بلمّاعة قفر
الصفحه ٨٢ : ومسكنته.
ومعنى يردي :
يهلك. يقول : الإنسان يسعى في هلاك نفسه من حيث لا يشعر ، و (للنوائب) في صلة فعل
الصفحه ٨٣ : قال : أجزت زيدا مررت به؟
والجدّ : الحظ
، والحسب : الكرم وشرف الإنسان في نفسه وأخلاقه. يقول : ما ذكرت
الصفحه ٨٥ : المناخ نفسه ، وهو موضع الإناخة ، وفيه
أثر بروكها ، وأثر الموضع الذي فحصت حصاه ، أي نحّت حصاه بعنقها حين
الصفحه ٨٧ : أنه
يهجوه في نفسه وأنه لا يهجو قومه.
والشاهد (٥) على إعمال (أزعمك) والكاف المفعول الأول ، و (معزلا
الصفحه ٩٧ : ، والرّوقان (١) : القرنان ، ينفض رأسه يحركه من جوانبه ليذبّ الكلاب
بقرنيه ، ويذب : يدفع بقرنيه عن نفسه الكلاب
الصفحه ١٢٠ : العام نفسه ٩ ه
الصفحه ١٢٢ : للأبيات ، لم يكن بجير فيه غلاما ، ولكنه افتدى نفسه
من زيد الخيل بإعطائه الكميت فرس كعب. انظر شرح ديوان كعب
الصفحه ١٥٥ :
يخاطب نفسه
ويقول : أتشكّ عينك في أنها ليست ترى الأظعان التي تسير؟ أم تستبينها : أم تبيّنها
، وحزوى
الصفحه ١٦٠ : ) ١٣ / ٢٢٤ و (نفس) ٨ / ١٢٤ وورد
في أبيات للشاعر في شرح السيوطي ص ٤٧٣ وروي بلا نسبة في : اللسان (عمر
الصفحه ١٦٩ : الرواة : مخطتها أشبهتها. نظارة : يريد أنها
تنظر نظرا حادا من النشاط وقوة النفس حين ينتصف النهار وتكون
الصفحه ١٧٢ : منه / بمنزلة ما
ينحت من الصفاة ، وبخيلها : يريد أنه بخيل النفس ، و (كرار) معطوف على الأول ،
والمرهقون