الصفحه ٤٠٥ : أبو الندى : هذا مثل قولهم :
إذا تغدّيت وطابت نفسي
فليس في الحي غلام مثلي
الصفحه ٤٠٩ : لقلة
علمه وضعفه في نفسه يحذر ما لا يضيره ، ويأمن ما لا ينجو منه.
و (حذر) مرفوع
على كلام متقدم و (آمن
الصفحه ٤١٠ : .
وإذا حكى أبو
يحيى مثل هذا عن نفسه ، ورضي أن يخبر أنه قليل الأمانة ، وأنه أؤتمن على الرواية
الصحيحة فخان
الصفحه ٤٣٦ : ، كان موت كل واحد منهم عنده بمنزلة موته وهلاك نفسه.
وأودى : هلك ،
فكان نصيبي منه أن أحزن عليه إذا
الصفحه ٤٥٤ : عمرو بن شأس الأسدي. وجاء في عجز الأول (لنا) بدل له
وهو أجود ، لأن الشاعر يتحدث عن نفسه ، بدليل البيت
الصفحه ٤٦٤ : شيء ، وجعل هذه الأشياء بمنزلة السلاح لأنه يدفع
بها عن نفسه كما يدفع بالسلاح.
والشليل :
الدرع
الصفحه ٤٦٥ :
يستعيره ، يريد عند الدهر ، والضمير يعود إلى الدهر ، والرداء فيما أرى :
يعني به نفسه كما كنّي عن
الصفحه ٤٧٩ :
في مطبوع ديوان الهذليين شيء من هذا.
غير أن هذه القصيدة نفسها حين وردت في :
شرح أشعار الهذليين
الصفحه ٥١٣ : ينصبه على الحال ، لأن المخالطة فاعلها البهر و (مخالطه)
مرفوع صفة ل (نفس).
والكميش :
السريع الجادّ في
الصفحه ٥٢٤ :
وأرعاه بذاك
كما رعاني
(ولي نفس أقول لها إذا ما
تنازعني
لعلّي أو عساني
الصفحه ٥٩٢ : مرفقيها لثقل بطنها ،
ثقل عليها القعود ، وثقل عليها أن تلقي نفسها على ظهرها فتوكأت على مرفقيها.
شبّه هذا
الصفحه ١٥ : ، ومراده تنزيه نفسه عن كل جزء منه ، فلذلك رفعه إيذانا منه بأنه لم
يصنع شيئا منه قط ، بل كله بجميع أجزائه
الصفحه ٢٥ : بعد كلالها
عظيمة الجسم قوية النفس كهذا الفحل. (أو مسحل) عطف على مسدم. يريد كأنها فحل إبل
أو حمار وحش
الصفحه ٢٨ :
الحرام ، يريد أنه من كان في ذمّته وفي سلطانه فهو آمن على نفسه / محقون الدم (٥) ، ونمسك بعده بذناب عيش أي
الصفحه ٤٣ : عن نفسه
، وإنما ذكر ذلك حكاية عمن أضل بعيره ، وقد مر ذكره في البيت الأول من هذه الأبيات
الثلاثة